بغداد: أعلن وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي في دمشق اليوم السبت عن وجود قلق إزاء موضوع المصالحة الفلسطينية، وأكد على رغبة السلطة الفلسطينية في أن تتكلل المحاولات لأنهاء الانقسام بالنجاح.
وقال المالكي ليونايتد برس إنترناشونال quot;لدينا قلق كبير في موضوع المصالحة الفلسطينية الفلسطينية وهناك جهد يبذل من قبل مصر نيابة عن كل الدول العربية، ولدينا الرغبة في أن تتكلل المحاولات في النجاح حتى نتمكن من إنهاء حالة الانقسام وعودة الوحدة إلى جناحي الوطن الضفة الغربية وقطاع غزةquot;.
وأشار إلى أن (الرئيس محمود) عباس لن يتراجع قيد أنملة في هذه المساعيquot;.
أوضح المالكي، الذي يشارك في الدورة السادسة والثلاثين لمجلس وزراء خارجية الدول الإسلامية في المنعقد في دمشق، أن المطالب الفلسطينية هي quot;الدعم الحقيقي والإسناد الخالص للشعب الفلسطيني وخاصة فيما يتعلق بتحديد آليات تنفيذ لدعم صمود الإنسان الفلسطيني على أرضه وهذا ما نتوقعه وهذا ليس بالشيء المستحيل.. لا نتوقع معجزات ولا نتوقع أن يقوم برفع الاحتلال أو إقامة الدولة الفلسطينية المستقلةquot;.
وأضاف quot;هناك مجموعة من القضايا المتوقع طرحها في مثل هذا المؤتمر وأن تحظى بالرعاية والاهتمام والدعم، نتوقع من هذا المؤتمر أن يخرج بمشاريع قرارات وبقرارات دعم تحمل معها آليات تنفيذ قادرة على تعزيز صمود الإنسان الفلسطيني على أرضه خاصة في مدينة القدس، وأيضا رفع الحصار عن قطاع غزة وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني هناك وفتح كافة المعابر المغلقة منذ سنواتquot;.
وقال المالكي ليونايتد برس إنترناشونال quot;لدينا قلق كبير في موضوع المصالحة الفلسطينية الفلسطينية وهناك جهد يبذل من قبل مصر نيابة عن كل الدول العربية، ولدينا الرغبة في أن تتكلل المحاولات في النجاح حتى نتمكن من إنهاء حالة الانقسام وعودة الوحدة إلى جناحي الوطن الضفة الغربية وقطاع غزةquot;.
وأشار إلى أن (الرئيس محمود) عباس لن يتراجع قيد أنملة في هذه المساعيquot;.
أوضح المالكي، الذي يشارك في الدورة السادسة والثلاثين لمجلس وزراء خارجية الدول الإسلامية في المنعقد في دمشق، أن المطالب الفلسطينية هي quot;الدعم الحقيقي والإسناد الخالص للشعب الفلسطيني وخاصة فيما يتعلق بتحديد آليات تنفيذ لدعم صمود الإنسان الفلسطيني على أرضه وهذا ما نتوقعه وهذا ليس بالشيء المستحيل.. لا نتوقع معجزات ولا نتوقع أن يقوم برفع الاحتلال أو إقامة الدولة الفلسطينية المستقلةquot;.
وأضاف quot;هناك مجموعة من القضايا المتوقع طرحها في مثل هذا المؤتمر وأن تحظى بالرعاية والاهتمام والدعم، نتوقع من هذا المؤتمر أن يخرج بمشاريع قرارات وبقرارات دعم تحمل معها آليات تنفيذ قادرة على تعزيز صمود الإنسان الفلسطيني على أرضه خاصة في مدينة القدس، وأيضا رفع الحصار عن قطاع غزة وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني هناك وفتح كافة المعابر المغلقة منذ سنواتquot;.
التعليقات