ويقول فاردي (30 عاما) إنه اتهم "كذبا" بالوقوف وراء إعفاء رانييري من منصبه.
وترك رانييري النادي في فبراير/شباط أي بعد مرور تسعة أشهر على فوز النادي لقب الدوري الإنجليزي، وخلفه كرايغ شكسبير.
ووصف فاردي الاتهامات التي طالته بأنها "كاذبة" و"مضللة".
وقال فاردي إنه قرأ مقالاً مفاده أنه شخصياً شارك في الاجتماع الذي تلى مباراة ليستر سيتي مع إشبيلية في الوقت الذي كان يحضر اجتماعا عن مكافحة المنشطات.
وأضاف " اتلقى أنا وعائلتي تهديدات بالقتل بسبب هذه المزاعم"، مشيراً إلى أن بعض الأشخاص حاولوا قطع الطريق على زوجته أثناء قيادتها سيارة وأطفاله كانوا جالسين في المقاعد الخلفية.
وكانت بي بي سي علمت أن بعض لاعبي فريق ليستر سيتي اجتمعوا مع رئيس النادي بعد المباراة التي خاضها الفريق مع إشبيلية والتي انتهت بخسارتهم 2-1، مضيفة أنه تم التوصل إلى قرار بشأن إعفاء رانييري من مهامه بعد هذا الاجتماع جراء تعليقات اللاعبين السلبية بحق مدربهم.
وقال فاردي إنه "يجب المضي قدما، ونسيان هذا الأمر، والتركيز على اللعب".
التعليقات