تنتظر الممثلة المصريَّة، رانيا يوسف، عودة عجلة الإنتاج الدرامي، بالتزامن مع صدور قرار المحكمة في قضية الخلع الَّتي أقامتها ضد زوجها.

القاهرة: صرحت الممثلة المصرية،رانيا يوسف، بأنها لا تعرف مصير الأعمال الدرامية التي إتفقت عليها مع شركات الإنتاج قبل ثورة 25 يناير، مشيرة إلى غموض موقف التلفزيون من شراء الأعمال كما كان معتاداً.

وقالت رانيا لـquot;إيلافquot; أنها لا تزال تنتظر دوران عجلة الإنتاج لترى ماذا ستقدم خلال الفترة المقبلة، مؤكدة أنها في الوقت الحالي تنتظر مثل باقي الممثلين.

وحول قضية الخلع التي أقامتها للانفصال من زوجها المنتج، محمد مختار، قالت رانيا أن محكمة الأسرة حددت يوم 6 أبريل المقبل للنظر فيها، لافتة إلى أن الجلسة تأجلت بعد تعليق العمل بالمحاكم في الأسبوع الأول من الثورة.

وأشارت إلى أنها على الرغم من علاقاتها الطيبة في الوقت الحالي بزوجها محمد مختار، وارتباطهم بعلاقة صداقة في الوقت الحالي، إلا أنها مستمرة في القضية.

وحول إمكانية الصلح بينهم أو الانفصال من دون محاكمة قالت رانيا: quot;الله أعلمquot;.