يبدو أنَّ الفنانين والزوجين السابقين، جنيفير لوبيز ومارك أنتوني، قرَّرا المضي بحياتهما بعد إنفصالهما، إذ يواعد كلًّا منهما حبيبًا جديدًا.


نيويورك: في الوقت الذي تقضي زوجته السابقة، جينيفر لوبيز، معظم وقتها على شواطئ البحرمع صديقها الجديد، كاسبر سمارت، يفتح مارك أنتوني قلبه لعارضة الأزياء الجميلة شانون دي ليما.

شانون دي ليما
إذ يبدو على المغني اللاتيني، زوج لوبيز السابق، أنه قد إلتقى أخيراً بمن ستعوضه حبه المفقود، أثر إنفصاله عن أم أطفاله، حسب ما ذكره الموقع الإكتروني الإسباني quot;ديفينيتيquot;.

ومن خلال شبكة التواصل الإجتماعي تويتر، تأكدت تلك الشائعات التي كانت تروّج للعلاقة التي تربط بين أنتوني ودي ليما، عندما تبادل جيس الإبن الكبيرلأنتوني الحديث حول هذه العلاقة مع والده وصديقته.

ويتراءى للجميع أن هناك إنسجاماً بين هذين الصديقين، الأمر الذي ترك إنطباعاً حسناً لدى جيس أيضاً، حسبما كتب في تويتر.

صديقة مارك أنتوني الجديدة
وشانون دي ليما تعمل بصفة عارضة أزياء، ولديها طفل يبلغ من العمر 4 سنوات، وهي من المعجبات بفريق ريال مدريد الكروي، وكانت بلغت مرحلة التصفيات النهائية في مسابقة ملكة جمال الكون لعام 2005، وتعد واحدة من أكثر النساء جمالاً في أميركا اللاتينية.



وهناك بعض المحطات البارزة في حياة شانون دي ليما:
- ولدت في 7 يناير، وتبلغ من العمر 24 عاماً.
- ولدها دانييل البالغ 4 سنوات هو ثمرة علاقتها بالممثل مانويل سوسا.
- قامت ببعض النشاطات الخيرية قبل أعياد الميلاد ورأس السنة، برفقة مارك أنتوني.
- هناك من ينتحل شخصيتها ويكتب كلاماً على لسانها، بعد أن لمع إسمها في عالم الشهرة.
- مارك أنتوني يعيش هذه الأيام أحلى الأوقات، خصوصاً عندما دعا إبنه جيس، من خلال تويتر، الجميع للوقوف مع هذه العلاقة في العام 2012، وفي الأعوام المقبلة.

جينيفر لوبيز والراقص كاسبر سمارت
ومن جانبها، لم تستطع جينيفر لوبيز إخفاء مشاعرها، على مدى الأشهر الماضية، ففي خلال الصيف الفائت، شوهدت النجمة الغنائية، بعد أيامٍ قلائل من إعلان إنفصالها عن زوجها مارك أنتوني، مع عارض الأزياء والممثل رودريغو سانتورو، وإن كانت قد أكدت، فقط، على علاقتها مع كاسبر سمارت، الممثل والراقص في فرقتها والبالغ 24 عاماً.