لم يكن يفكر فيليب كولبيرت في أن يصبح مصمم أزياء أثناء دراسته الفلسفة بجامعة سانت أندروز في لندن. لكن في ظل احتياجه للمال، أطلق كولبيرت مشروعاً تجارياً يعنى بإستيراد أوشحة من روسيا، وتلك كانت البداية لمهنة جديدة تماماً بالنسبة له. وأضحت ماركته quot; Rodnik Bandquot; عنواناً للمتعة والاسترخاء، وتُعرَض دائماً تشكيلاته باعتبارها فرقة بوب ساخرة. فهو يستخدم روح الدعابة كوسيلة قوية في طريقة تعامله مع الملابس، وينتهج طريقة فلسفية للغاية مع صناعة الموضة ككل.