إنه فعلًا المشهد الذي يتحدى كل قوانين الطبيعة، كما نعرفها، وكل قدرات هوليوود ومؤثراتها وجهابذة الذكاء الالكتروني، الذي سخروا أناملهم الذهبية لتصنيع أقسى المطاردات وأكثرها تشويقًأ.
لطالما عرف الهنود بقدرتهم على إنتاجٍ بوليوودي مميز، لكن أن يتمكن الشرطي، واقفًا، من سحب المجرم من نافذة سيارة تتقلب في الهواء بعدما أطلق النار على إطارها الأمامي، فهذه مسألة تستدعي أن يعيد مخرجو ومنتجو أفلام التشويق الأميركية حساباتهم، وإلا... فالهنود قادمون!