&

منذ القدم والمملكة العربية السعودية تواجه وتحارب الإرهاب بكل اشكاله وقد برهنت ذلك في نجاحها في ضرب خلايا الإرهاب ودحرها وقامت بعض الدول من الاستفادة من الخبرات التي تميزت بها وزارة الداخلية السعودية في القضاء على هذا الوباء .قبل عدة أشهر تم تنفيذ القصاص بالارهابي
(نمر النمر) &الذي يعد من رؤساء الخلايا الارهابيه واخطرهم والمتواجدة في المنطقة بعد محاكمة عادله استمرت لفترات طويله أثبت فيها جهاز القضاء السعودي جدارته ووجه بها رسالة واضحه بأن الجميع تحت قبة العدالة أيا كان مذهبة ومكانته .ومن البديهي ومن المعروف أن من يتبنى أو يقف أو يدعم أو يتعاطف مع الإرهاب يتم تصنيفه إرهابيا ويتم إدراجه في قائمة الارهاب وهذا ما قام به المنظراتي . عبدالحميد دشتي عن وصفه لحكم القضاء السعودي على الإرهابي نمر النمر بالحكم التعسفي والعبثي .&
لا أعلم كيف تسمح منظمة حقوق الإنسان بشخص متناقض عنصري يتحدث من منبرها بينما هو من يؤيد المجازر التي يقوم بها بشار الأسد ضد شعبه &كذلك تأيده لحزب الله في لبنان والمصنف كمنظمه ارهابيه .ما يقوم به المدعو عبدالحميد دشتي الآن من سب وشتم وتحريض على المملكه العربيه السعوديه ليس وليدة اليوم بل منذ سنوات ((صراخ بقدر الألم )) وهو يحاول بذلك أن يعمل شرخ في العلاقات بين دول الخليج كافة دون جدوى لا يستطيع دشتي ومن هم وراءه أن ينزع الظفر من اللحم والجميع يعلم بأنها فقاعات لا تؤثر على وحدة الصف الخليجي .&
فالماضي حكم رائع للمستقبل&
و سبق وأن قالها المغفور له بإذن الله الملك&
فهد بن عبدالعزيز ( العيش سويه أو الموت سويه )
&