أثار إيقاف خدمات هاتف بلاك بيري في بعض الدول الخليجية جدلاً واسعاً. البداية كانت من الإمارات ولحقت بها السعودية. وتضاربت الانباء في البحرين حول إيقاف الخدمة لكن ما لبثت الممكلة ان عادت واكدت أنها لن تسير في هذا الاتجاه.
وفي الكويت أيضاً تمت مناقشة المخاوف الامنية من إستخدام هذه الخدمة لكن الشركة المصنعة لأجهزة بلاك بيري قدمت موافقة مبدأية للحكومة على حجب 3000 موقع إباحي يمكن لمستخدمي الاجهزة الوصول إليها وطلبت الشركة الكندية مهلة تمتد حتى نهاية هذا العام من الحكومة الكويتية حتى تقوم بهذا الحجب.
السلطات اللبنانية من جهتها أكدت أنها تجري تقييماً لمسائل أمنية متعلقة بهاتف بلاك بيري.
وبعيداً عن البلاد العربية وفي نيودلهي تحديدا اثارت الحكومة الهندية مسائل تتعلق بالامن القومي وصعوبة quot;مراقبة بلاك بيريquot;، مهددة بحظر بعض خدمات هذا الهاتف في البلاد.
ونفت الحكومة الاندونيسية أن تكون عازمة على تعليق الوصول الى بعض هواتف بلاك بيري بل فقط تامل ان تفتح مركزاً للتواصل كي لا ترسل المعلومات الى كنداquot; حيث مقر الشركة المصنعة له quot;ار آي امquot;.
إيلاف تابعت قضية الهاتف المتعدد الوسائط:
التعليقات