أعلنت اليوم مانينغ سالفيج أند لي، وهي إحدى شركات مجموعة ليو بورنيت الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي تعد واحدة من شركات العلاقات العامة الرائدة في المنطقة، أعلنت عن تعيين السيد مازن حايك مديراً إدارياً لمكتب دبي الإقليمي خلفاً للآنسة شيلا كور. وكانت كور قد لعبت دوراً مركزياً في تطور الشركة منذ تأسيسها في المنطقة العام 2001، ولكنها اختارت مؤخراً أن تتفرّغ لاهتمامات أخرى.
أما حايك، وهو لبناني يبلغ من العمر 34 عاماً، فيملك 12 عاماً من الخبرة في مجال التسويق الإقليمي والتواصل. وقبل انضمامه إلى عائلة مانينغ سالفيج أند لي شغل لمدة 4 سنوات منصب شريك في مؤسسة استشارات استراتيجية للعلاقات العامة، كما كان عضواً في فريق إدارة الحسابات الإعلانية الخاصة بوكالة ليو بورنيت بين عامي 1998 و2000.
وعن هذا التغيير، قال السيد رجا طراد، وهو كبير المدراء التنفيذين في مجموعة شركات ليو بورنيت: "لقد لعبت شيلا كور دوراً محورياً في جعل شركة مانينغ سالفج أند لي قوة يحتذى بها في المنطقة. ونحن اليوم على عتبة تحقيق كل تطلعات عملائنا أو بالأحرى شركائنا. ويعتبر مازن خير خلف لدفع الشركة قدماً في مرحلة التطور الجديدة ليضيف قوة إلى انجازات سلفه."
وبدوره تحدث حايك قائلاً: "نحن في مانينغ سالفيج أند لي نعي تماماً مدى الأهمية الإستراتجية التي تلعبها العلاقات العامة في ازدهار أعمال عملائنا في المنطقة، كما هو الحال في مجموعة ليو بورنيت، التي تلتزم بتأمين منهاج كامل للتواصل. لن نألو جهداً لتطوير امكانياتنا مع التركيز على تقديم خدمات ذات جودة عالية وإحداث الفرق المنشود في أعمال عملائنا."
ويضيف طراد قائلاً: "إن عملاءنا أو بالأحرى شركاءنا يشكلون حجر الزاوية في كل ما ننجزه وكيف ننجزه. لقد تم التخطيط لهذا الانتقال ليصادف تغييرات أخرى في المنطقة بهدف رفع مستوى خدمات مجموعة ليو بورنيت. أما شيلا فستبقى معنا في دبي حتى أكمال عملية الانتقال."
حول مانينغ سالفيج أند لي
إفتتحت مانينغ سالفيج أند لي (MSamp;L) مكتبها الإقليمي في دبي في مايو من عام 2001. يدعم هذا المكتب شبكة مؤلفة من خمس مكاتب خدمات كاملة في الرياض، جدة، القاهرة، بيروت والكويت. توفر مانينغ سالفيج أند لي (MSamp;L) الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مجموعة كاملة من العلاقات العامة التي تتضمن: العلاقات الإعلامية، إدارة الأزمات، العلاقات الحكومية، العلاقات الداخلية، علاقات المجتمع، الإعلان عن منتجات جديدة وإدارة الأحداث.
التعليقات