أكد الطيار السابق والقيادي في جبهة الانقاذ الجزائرية قمر الدين خربان الذي عاد إلى لندن الحميس الماضي بعد رحلة مثيرة للجدل بين لندن والدار البيضاء أنه التقى أسامة بن لادن قبل عشر سنوات في باكستان وشرح له تطورات الأوضاع الجزائرية، لكنه لم يشارك في انشطته أو أنشطة القاعدة.
وأِار خربان في تصريحات أدلى بها إلى الزمان إلى أنه غادر لندن إلى المغرب بعد يومين من الهجوم على نيويورك وواشنطن فوجد نفسه هناك أمام هيئة تحقيق تسأله عن علاقاته مع بن لادن وأمور تتعلق بأنشطة جبهة الانقاذ الجزائرية، ثم أجبر في العشرين من أيلول سبتمبر على مغادرة المغرب والعودة إلى لندن. وأكد القيادي الجزائري الذي حصل على اللجوء السياسي في بريطانيا أن الحكومة البريطانية تدخلت لدى المغرب لمنع اعتقاله وأن محاميته غارات بيرس بذلت جهودا لتأمين عودته إلى لندن.
وأكد خربان أنباء تناقلتها الصحف أن الحكومة الجزائرية طالبت الجهات المغربية بتسليمه، ولكن الجهات المغربية رفضت ذلك. زنفى معرفته بجماعة ( الباقون على العهد) الجزائرية المتورطة بأعمال قتل في الجزائر، كما نفى أية صلة له مع قائد الجماعات السلفية المسلحة في الجزائر حسن حطاب، وأيد انعقاد مؤتمر لجبهة الانقاذ في الخارج من أجل مراجعة تجربة الجبهة السياسية وتقييم الأوضاع السياسية في الجزائر (الزمان اللندنية)
وأِار خربان في تصريحات أدلى بها إلى الزمان إلى أنه غادر لندن إلى المغرب بعد يومين من الهجوم على نيويورك وواشنطن فوجد نفسه هناك أمام هيئة تحقيق تسأله عن علاقاته مع بن لادن وأمور تتعلق بأنشطة جبهة الانقاذ الجزائرية، ثم أجبر في العشرين من أيلول سبتمبر على مغادرة المغرب والعودة إلى لندن. وأكد القيادي الجزائري الذي حصل على اللجوء السياسي في بريطانيا أن الحكومة البريطانية تدخلت لدى المغرب لمنع اعتقاله وأن محاميته غارات بيرس بذلت جهودا لتأمين عودته إلى لندن.
وأكد خربان أنباء تناقلتها الصحف أن الحكومة الجزائرية طالبت الجهات المغربية بتسليمه، ولكن الجهات المغربية رفضت ذلك. زنفى معرفته بجماعة ( الباقون على العهد) الجزائرية المتورطة بأعمال قتل في الجزائر، كما نفى أية صلة له مع قائد الجماعات السلفية المسلحة في الجزائر حسن حطاب، وأيد انعقاد مؤتمر لجبهة الانقاذ في الخارج من أجل مراجعة تجربة الجبهة السياسية وتقييم الأوضاع السياسية في الجزائر (الزمان اللندنية)
التعليقات