&
القاهرة- إيلاف: هددت جماعة مجهولة تدعي الجيش الإسلامي لتحرير المقدسات الولايات المتحدة بهجمات جديدة من نوع خاص وحرب عصابات، وأشارت الجماعة إلى أنها "يمنية النشأة، جهادية التوجه".
وقالت الجماعة في بيان تلقت "إيلاف" نسخة منه عبر البريد الإلكتروني : لتبشر أميركا وحلفاؤها بما يسوؤها ويؤرقها ولتعلم ان معارك من نوع خاص ستدار بإذن الله ولتبشر بحرب عصابات أممية فنحن الذين سنحدد الهدف ونحن الذين سنضرب ولتجني أميركا حينها ما زرعته ولتجني ثمار بغيها وظلمها وجبروتها والبشري ما تراه بأم عينها لا ما تسمعه باذنها.
ومضي البيان يقول ان الجيش الاسلامي يهدد ويتوعد كل المصالح الامريكية والاهداف الاستعمارية والقواعد العسكرية.
وندد بيان الجيش الاسلامي بحكومات دول عربية واسلامية لم يحددها بالاسم لأنها سارعت بعرض مساعدة الولايات المتحدة التي تحاول بناء تحالف ضد الارهاب بعد الهجمات التي تعرضت لها نيويورك وواشنطن والتي قتل فيها الاف الاشخاص.
وقال البيان ان الجيش الاسلامي يعلن التعبئة العامة في صفوفه ويهيب بكل مسلم صادق قادر علي حمل السلاح الالتحاق في صفوف الجيش الاسلامي لتحرير المقدسات والاراضي الاسلامية ومقاومة قوي الكفر والهيمنة والغطرسة في العالم ومواجهة الحملة الصليبية العسكرية التي تستهدف ديننا وعقيدتنا وثرواتنا واخلاقنا.
وقالت الجماعة في بيان تلقت "إيلاف" نسخة منه عبر البريد الإلكتروني : لتبشر أميركا وحلفاؤها بما يسوؤها ويؤرقها ولتعلم ان معارك من نوع خاص ستدار بإذن الله ولتبشر بحرب عصابات أممية فنحن الذين سنحدد الهدف ونحن الذين سنضرب ولتجني أميركا حينها ما زرعته ولتجني ثمار بغيها وظلمها وجبروتها والبشري ما تراه بأم عينها لا ما تسمعه باذنها.
ومضي البيان يقول ان الجيش الاسلامي يهدد ويتوعد كل المصالح الامريكية والاهداف الاستعمارية والقواعد العسكرية.
وندد بيان الجيش الاسلامي بحكومات دول عربية واسلامية لم يحددها بالاسم لأنها سارعت بعرض مساعدة الولايات المتحدة التي تحاول بناء تحالف ضد الارهاب بعد الهجمات التي تعرضت لها نيويورك وواشنطن والتي قتل فيها الاف الاشخاص.
وقال البيان ان الجيش الاسلامي يعلن التعبئة العامة في صفوفه ويهيب بكل مسلم صادق قادر علي حمل السلاح الالتحاق في صفوف الجيش الاسلامي لتحرير المقدسات والاراضي الاسلامية ومقاومة قوي الكفر والهيمنة والغطرسة في العالم ومواجهة الحملة الصليبية العسكرية التي تستهدف ديننا وعقيدتنا وثرواتنا واخلاقنا.
التعليقات