إيلاف ـ نبيل شرف الدين: أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أنها ستصدر الأسبوع القادم تقريرها حول "أنماط الإرهاب العالمي"، وهو التقرير الذي تصدره سنوياً حول الدول الراعية للإرهاب في العالم، وكشفت مصادر غربية أنه لم يتضمن جديداً فيما يتعلّق بالدول التي تصفها واشنطن بأنها إرهابية أو راعية للإرهاب. واحتلت نفس الدول السبع وهي (سوريا والعراق وليبيا والسودان وكوبا وإيران وكوريا الشمالية) التي وردت في تقارير سابقة نفس المكانة في التقرير الجديد، فيما تمّ استبعاد باكستان دون إغفال اتهامها بإيواء معارضين إسلاميين كشميريين معادين للهند، والإشادة بتوقُّف عمليات العنف في مصر.
وأشارت الخارجية الأميركية إلى أن تقرير العام 2001 سيكون ضخماً قياساً بالتقارير السابقة، وبلغت حجمه ضعفي تقرير العام الماضي.
وحدد التقرير في البداية أربعة مبادئ أساسية، هي:
أولاً، عدم تقديم أي تنازلات للإرهابيين وعدم عقد أي صفقات معهم.
ثانياً، تسليم الإرهابيين إلى العدالة لمحاكمتهم على جرائمهم.
ثالثاً، عزل الدول التي ترعى الإرهاب والضغط عليها لإجبارها على تغيير تصرفاتها.
رابعاً، تعزيز قُدرات مُكافحة الإرهاب لدى تلك البلدان التي تعمل بالتعاون مع الولايات المتحدة وتحتاج مساعدة ودعماً.
ووصف التقرير العام 2001 بأنه كان الاكثر دموية في تاريخ الارهاب العالمي بسبب هجمات 11& ايلول (سبتمبر) في نيويورك& وواشنطن.
وورد في التقرير السنوي لوزارة الخارجية الاميركية حول الارهاب في& العالم ان 3547 شخصا قتلوا في اعتداءات ارهابية دولية السنة الماضية& بينهم 3062 قتيلا او مفقودا في هجمات 11 أيلول (سبتمبر) الماضي.
وأضاف التقرير أنه لا تزال هناك سبع& دول مدرجة على لائحة الدول التي تعتبر واشنطن انها ترعى الارهاب الدولي وهي: ايران والعراق& وليبيا وسوريا والسودان وكوبا وكوريا الشمالية.
وتخضع هذه الدول لعقوبات محددة من قبل الولايات المتحدة.
ويشير التقرير الاميركي الى أن الحكومة السودانية اتخذت اجراءات للتعاون مع الولايات المتحدة في مكافحة الارهاب بعد 11 أيلول (سبتمبر) الماضي.
وأشاد التقرير الأميركي بنجاح الحكومة المصرية في مكافحة الإرهاب، مشيرًا إلى أن مصر لم تشهد أية عملية إرهابية خلال العام الماضي.
وحول وضع ليبيا قال التقرير إنها اتخذت خطوات هامة وأن "الدعم الليبي للارهاب تقلص كثيرا في السنوات الاخيرة لكن ليبيا مازالت تربطها بقية من تعاقدات وعلاقات بالمنظمات الارهابية".
وأشارت الخارجية الأميركية إلى أن تقرير العام 2001 سيكون ضخماً قياساً بالتقارير السابقة، وبلغت حجمه ضعفي تقرير العام الماضي.
وحدد التقرير في البداية أربعة مبادئ أساسية، هي:
أولاً، عدم تقديم أي تنازلات للإرهابيين وعدم عقد أي صفقات معهم.
ثانياً، تسليم الإرهابيين إلى العدالة لمحاكمتهم على جرائمهم.
ثالثاً، عزل الدول التي ترعى الإرهاب والضغط عليها لإجبارها على تغيير تصرفاتها.
رابعاً، تعزيز قُدرات مُكافحة الإرهاب لدى تلك البلدان التي تعمل بالتعاون مع الولايات المتحدة وتحتاج مساعدة ودعماً.
ووصف التقرير العام 2001 بأنه كان الاكثر دموية في تاريخ الارهاب العالمي بسبب هجمات 11& ايلول (سبتمبر) في نيويورك& وواشنطن.
وورد في التقرير السنوي لوزارة الخارجية الاميركية حول الارهاب في& العالم ان 3547 شخصا قتلوا في اعتداءات ارهابية دولية السنة الماضية& بينهم 3062 قتيلا او مفقودا في هجمات 11 أيلول (سبتمبر) الماضي.
وأضاف التقرير أنه لا تزال هناك سبع& دول مدرجة على لائحة الدول التي تعتبر واشنطن انها ترعى الارهاب الدولي وهي: ايران والعراق& وليبيا وسوريا والسودان وكوبا وكوريا الشمالية.
وتخضع هذه الدول لعقوبات محددة من قبل الولايات المتحدة.
ويشير التقرير الاميركي الى أن الحكومة السودانية اتخذت اجراءات للتعاون مع الولايات المتحدة في مكافحة الارهاب بعد 11 أيلول (سبتمبر) الماضي.
وأشاد التقرير الأميركي بنجاح الحكومة المصرية في مكافحة الإرهاب، مشيرًا إلى أن مصر لم تشهد أية عملية إرهابية خلال العام الماضي.
وحول وضع ليبيا قال التقرير إنها اتخذت خطوات هامة وأن "الدعم الليبي للارهاب تقلص كثيرا في السنوات الاخيرة لكن ليبيا مازالت تربطها بقية من تعاقدات وعلاقات بالمنظمات الارهابية".
التعليقات