&
نابلس (الضفة الغربية)- قتل فلسطينيان واصيب ثالث بجروح برصاص الجيش الاسرائيلي مساء اليوم الاحد في نابلس شمال الضفة الغربية، وفق ما افاد شهود.
واعلن الجيش الاسرائيلي انه قتل مسؤول كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية، عن شمال الضفة الغربية، كما قتل احد مساعديه وجرح ناشطا اخر في حماس.
واعلن الجيش ان مهند طاهر مسؤول حماس في الضفة الغربية قتل في نابلس.
واضاف انه "كان مسؤولا عن عمليات انتحارية اسفرت عن مقتل اكثر من 100 اسرائيلي واصابة المئات بجروح ولا سيما العملية ضد حافلة في القدس في 18 حزيران/يونيو.
واضاف بيان الجيش ان مساعده عماد الدراوسة قتل ايضا خلال تبادل اطلاق النار واصيب عنصر ثالث من حركة حماس بجروح.
واشار البيان الى ان الجريح نقل بواسطة مروحية الى المستشفى.
واوضح مصدر عسكري اسرائيلي لوكالة فرانس برس ان مهند طاهر (26 عاما) من نابلس كانت تلاحقه اسرائيل منذ عام 1999.
واضاف المصدر انه كان احد خبراء المتفجرات في حماس ودرس القرآن في جامعة النجاح في نابلس.
وكان شهود افادوا في وقت سابق ان الجيش الاسرائيلي جرف منزل ناشط في حركة حماس في نابلس.
واحاطت دبابات بمنزل عمر المصري (30 عاما) شرقي نابلس ودعا الجنود بواسطة مكبرات الصوت السكان الى اخلاء المنزل قبل ان يطلقوا نيران رشاشاتهم.
ومن ثم عمدت جرافة الى تدمير المنزل، حسب روايات الشهود.
واعلن الجيش الاسرائيلي انه قتل مسؤول كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية، عن شمال الضفة الغربية، كما قتل احد مساعديه وجرح ناشطا اخر في حماس.
واعلن الجيش ان مهند طاهر مسؤول حماس في الضفة الغربية قتل في نابلس.
واضاف انه "كان مسؤولا عن عمليات انتحارية اسفرت عن مقتل اكثر من 100 اسرائيلي واصابة المئات بجروح ولا سيما العملية ضد حافلة في القدس في 18 حزيران/يونيو.
واضاف بيان الجيش ان مساعده عماد الدراوسة قتل ايضا خلال تبادل اطلاق النار واصيب عنصر ثالث من حركة حماس بجروح.
واشار البيان الى ان الجريح نقل بواسطة مروحية الى المستشفى.
واوضح مصدر عسكري اسرائيلي لوكالة فرانس برس ان مهند طاهر (26 عاما) من نابلس كانت تلاحقه اسرائيل منذ عام 1999.
واضاف المصدر انه كان احد خبراء المتفجرات في حماس ودرس القرآن في جامعة النجاح في نابلس.
وكان شهود افادوا في وقت سابق ان الجيش الاسرائيلي جرف منزل ناشط في حركة حماس في نابلس.
واحاطت دبابات بمنزل عمر المصري (30 عاما) شرقي نابلس ودعا الجنود بواسطة مكبرات الصوت السكان الى اخلاء المنزل قبل ان يطلقوا نيران رشاشاتهم.
ومن ثم عمدت جرافة الى تدمير المنزل، حسب روايات الشهود.
التعليقات