أفادت دراسة أعدتها وحدة المعلومات لدى مجلة ايكونومست (ذي ايكونومست انتليجنس يونيت) ونشرت الخميس ان الحرب في العراق سيكون لها انعكاسات "محدودة" على الاقتصاد العالمي تنحصر في سوق النفط.
&وكتب معهد البحث في بيان ان "اثار نزاع مسلح مع العراق يفترض ان تنعكس اساسا على اسعار النفط. ضريبة الحرب اضيفت اصلا الى الاسعار. انها بحوالي ستة دولارات للبرميل".
&وتوقعت الدراسة ان ترتفع اسعار النفط الى 35 او 40 دولارا للبرميل "بعد اندلاع النزاع ووقف الانتاج العراقي".
&واضافت ان "الاسعار ستتراجع بعد اسبوع (من بداية الحرب) ما ان يتبين ان التزود بالنفط يسير بصورة طبيعية".
&واعتبر المعهد انه "من المرجح بصورة كبيرة" ان تقود الولايات المتحدة حملة عسكرية ضد العراق في 2003.
&واضافت ان"النزاع سيكون سريعا ولن يستغرق اكثر من ثلاثة اشهر، المدة التي تقوم خلالها الولايات المتحدة باطاحة صدام حسين واحلال حكومة متفقة معها محله".
&وقالت ان "التدخل العسكري قد يجري على الارجح بين كانون الثاني/يناير ونيسان/ابريل 2003، فالشتاء هو الفترة المثلى للحرب في الشرق الاوسط. حيث تتراوح الحرارة في الصيف بين 24 و43 درجة مئوية".
&لكن المعهد قال ان هناك "فرصا ضئيلة جدا" في ان يتعاون صدام حسين تماما مع مفتشي الاسلحة التابعين للامم المتحدة، وهي الامكانية الوحيدة لتفادي تدخل عسكري.
&ووضع الخبراء تصورا لما بعد الحرب وطبيعة النظام العراقي الجديد.
&وتوقع المعهد انه "ما لم تقرر الولايات المتحدة البقاء عسكريا للسيطرة على البلد واعادة بناء الدولة العراقية - وهو امر غير مرجح - يتوقع ان يشكل النظام عودة للماضي".
&واضاف ان "الرجل الجديد القوي سيخرج على الارجح من صفوف الحرس الجمهوري او القوات الخاصة"، وهي قوات النخبة التابعة لصدام حسين.
&وكتب معهد البحث في بيان ان "اثار نزاع مسلح مع العراق يفترض ان تنعكس اساسا على اسعار النفط. ضريبة الحرب اضيفت اصلا الى الاسعار. انها بحوالي ستة دولارات للبرميل".
&وتوقعت الدراسة ان ترتفع اسعار النفط الى 35 او 40 دولارا للبرميل "بعد اندلاع النزاع ووقف الانتاج العراقي".
&واضافت ان "الاسعار ستتراجع بعد اسبوع (من بداية الحرب) ما ان يتبين ان التزود بالنفط يسير بصورة طبيعية".
&واعتبر المعهد انه "من المرجح بصورة كبيرة" ان تقود الولايات المتحدة حملة عسكرية ضد العراق في 2003.
&واضافت ان"النزاع سيكون سريعا ولن يستغرق اكثر من ثلاثة اشهر، المدة التي تقوم خلالها الولايات المتحدة باطاحة صدام حسين واحلال حكومة متفقة معها محله".
&وقالت ان "التدخل العسكري قد يجري على الارجح بين كانون الثاني/يناير ونيسان/ابريل 2003، فالشتاء هو الفترة المثلى للحرب في الشرق الاوسط. حيث تتراوح الحرارة في الصيف بين 24 و43 درجة مئوية".
&لكن المعهد قال ان هناك "فرصا ضئيلة جدا" في ان يتعاون صدام حسين تماما مع مفتشي الاسلحة التابعين للامم المتحدة، وهي الامكانية الوحيدة لتفادي تدخل عسكري.
&ووضع الخبراء تصورا لما بعد الحرب وطبيعة النظام العراقي الجديد.
&وتوقع المعهد انه "ما لم تقرر الولايات المتحدة البقاء عسكريا للسيطرة على البلد واعادة بناء الدولة العراقية - وهو امر غير مرجح - يتوقع ان يشكل النظام عودة للماضي".
&واضاف ان "الرجل الجديد القوي سيخرج على الارجح من صفوف الحرس الجمهوري او القوات الخاصة"، وهي قوات النخبة التابعة لصدام حسين.
التعليقات