بدا وزيرا النقل الأردني نادر الذهبي والعراقي احمد مرتضى احمد مساء الاثنين محادثات تتناول سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مجال النقل البري حسب ما افادت وكالة الأنباء الأردنية.
&وافادت الوكالة ان المباحثات بين الوزيرين الاردني والعراقي تركز على "ايجاد السبل الكفيلة للنهوض باداء ومستوى" الشركة الاردنية العراقية العمومية للنقل البري التي تأسست عام 1980 ويصل رأسمالها الى 50 مليون دولار.
&واضافت ان المباحثات التي تجري كل عام وستستمر يومين ستتناول وضع استراتيجية لعمل الشركة وتحديث اسطول الشاحنات الذي يبلغ حوالى 500 شاحنة وبحث موضوع النقل من مصر الى العراق.
&وكانت الشركة وقعت قبل شهرين عقدا مع شركة الفوسفات الاردنية لنقل 400 طن من الفوسفات يوميا حتى نهاية الشهر الحالي كما تتولى نقل حوالى خمسة ملايين طن من النفط العراقي الى المملكة بواقع 165 طنا يوميا.
&وقد جدد العراق والاردن في تشرين الثاني/نوفمبر اتفاقهما النفطي الذي يتم بموجبه تزويد المملكة الاردنية بكل احتياجاتها من النفط الخام والمشتقات النفطية خلال العام المقبل 2003 بشروط تفضيلية.
&ويعتبر هذا البروتوكول النفطي الذي يوقع كل عام بين البلدين استثناء للعقوبات المفروضة على العراق من جانب الامم المتحدة منذ 12 عاما.
&وافادت الوكالة ان المباحثات بين الوزيرين الاردني والعراقي تركز على "ايجاد السبل الكفيلة للنهوض باداء ومستوى" الشركة الاردنية العراقية العمومية للنقل البري التي تأسست عام 1980 ويصل رأسمالها الى 50 مليون دولار.
&واضافت ان المباحثات التي تجري كل عام وستستمر يومين ستتناول وضع استراتيجية لعمل الشركة وتحديث اسطول الشاحنات الذي يبلغ حوالى 500 شاحنة وبحث موضوع النقل من مصر الى العراق.
&وكانت الشركة وقعت قبل شهرين عقدا مع شركة الفوسفات الاردنية لنقل 400 طن من الفوسفات يوميا حتى نهاية الشهر الحالي كما تتولى نقل حوالى خمسة ملايين طن من النفط العراقي الى المملكة بواقع 165 طنا يوميا.
&وقد جدد العراق والاردن في تشرين الثاني/نوفمبر اتفاقهما النفطي الذي يتم بموجبه تزويد المملكة الاردنية بكل احتياجاتها من النفط الخام والمشتقات النفطية خلال العام المقبل 2003 بشروط تفضيلية.
&ويعتبر هذا البروتوكول النفطي الذي يوقع كل عام بين البلدين استثناء للعقوبات المفروضة على العراق من جانب الامم المتحدة منذ 12 عاما.
التعليقات