باريس- كرم مهرجان الفرنكوفونية في دورته العشرين التي تقام في مدينة ليموج، بمنطقة ليموزان الفرنسية، الكاتبة والممثلة المسرحية التونسية جليلة بكار بمنحها جائزتين. وتحمل الجائزة الاولى عنوان "جائزة العمل الدرامي الفرنكوفوني للعام 2003" وهي جائزة شرفية ومالية منحتها اياها "جمعية كتاب الدراما" الفرنسية . وتبلغ قيمة الجائزة حوالي 4500 يورو.
وسلمت الجائزة للكاتبة امس السبت ضمن احتفال صغير حضره زوجها المخرج فاضل الجعايبي وذلك في سياق مهرجان الفرنكوفونية المسرحي الذي افتتح نهاية ايلول - سبتمبر الماضي ويختتم اليوم الاحد بعرض فرنسي بعنوان "ثلاثية التنين" اخرجه فريدريك لوباج.
وتتمثل الجائزة الثانية في طباعة وتوزيع مسرحيتها الاخيرة "آرابرلين" وهي عمل قدم في برلين قبل اشهر خلال تكريم لفرقة "فاميليا" المسرحية شهدته المدينة وقدمت فيه الفرقة "مسرحيتيها "جنون" و "فاميليا".
وستطبع المسرحية ضمن المنشورات المسرحية في مجموعة "مقاطع فرنكوفونية" التي يشارك في ادارتها باتريك ليموف مدير مهرجان الفرنكوفونية كما ستدعى بكار بمناسبة قراءة مقاطع من مسرحيتها مطلع العام المقبل على مسرح ال "رون بوان" الباريسي .
وكانت جليلة بكار وضعت من قبل عددا من النصوص المسرحية التي قدمتها فرقة "فاميليا" التونسية وآخرها مسرحية "جنون" المقتبسة عن نص لطبيبة تونسية تعيش في فرنسا لخصت فيه مشاعرها ودورها كطبيبة حيال احد مرضاها المصاب بانفصام الشخصية والذي يعاني من كافة الاحباطات الاجتماعية.
وسلمت الجائزة للكاتبة امس السبت ضمن احتفال صغير حضره زوجها المخرج فاضل الجعايبي وذلك في سياق مهرجان الفرنكوفونية المسرحي الذي افتتح نهاية ايلول - سبتمبر الماضي ويختتم اليوم الاحد بعرض فرنسي بعنوان "ثلاثية التنين" اخرجه فريدريك لوباج.
وتتمثل الجائزة الثانية في طباعة وتوزيع مسرحيتها الاخيرة "آرابرلين" وهي عمل قدم في برلين قبل اشهر خلال تكريم لفرقة "فاميليا" المسرحية شهدته المدينة وقدمت فيه الفرقة "مسرحيتيها "جنون" و "فاميليا".
وستطبع المسرحية ضمن المنشورات المسرحية في مجموعة "مقاطع فرنكوفونية" التي يشارك في ادارتها باتريك ليموف مدير مهرجان الفرنكوفونية كما ستدعى بكار بمناسبة قراءة مقاطع من مسرحيتها مطلع العام المقبل على مسرح ال "رون بوان" الباريسي .
وكانت جليلة بكار وضعت من قبل عددا من النصوص المسرحية التي قدمتها فرقة "فاميليا" التونسية وآخرها مسرحية "جنون" المقتبسة عن نص لطبيبة تونسية تعيش في فرنسا لخصت فيه مشاعرها ودورها كطبيبة حيال احد مرضاها المصاب بانفصام الشخصية والذي يعاني من كافة الاحباطات الاجتماعية.
التعليقات