"إيلاف"&من الرياض: أعلن مصدر أمني سعودي رسمي أن انفجار وقع الليلة في أحد أحياء مدينة الرياض لم ينجم عنه أية أضرار بشرية أو مادية
وقال مدير عام الدفاع المدني اللواء سعد بن عبدالله التويجرى في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية " بأن وقع مساء اليوم انفجار سيارة ( من نوع) لكسز في حي السلام (شرق) مدينة الرياض".
وأضاف مدير عام الدفاع المدني "أن الحادث لم ينجم عنه أي أضرار بشرية أو مادية فيما عدا السيارة المذكورة".
وقال اللواء التويجري " أن التحقيق يجرى في ملابسات هذا الانفجار" .&
وقال شهود عيان في وقت سابق أن انفجارا وقع الليلة في سيارة (ضابط) سعودي كانت متوقفة في أحد أحياء مدينة الرياض .
وأضافت المصادر أن الانفجار وقع في حي السلام (شرق) الرياض في إحدى أحد السيارات التي كانت متوقفة ".
وأجمعت المصادر أن" الانفجار لم يؤد الى أي ضحايا".
وقالت المصادر أن "المستهدف كان هو أحد الضباط الأمن وهو مالك السيارة& ولم يكن متواجدا فيها أثناء الانفجار ".
وقامت الشرطة على الفور بتطويق المكان .
وعلم من مصادر أن السيارة موديل 2003 كانت متوقفة في يسمى شارع بن ابي الأزهر في حي السلام
وقالت المصادر انه "تم إخماد الحريق من جراء الانفجار قرابة الساعة الخامسة بتوقيت جرينتش ( الثامنة بتوقيت المملكة ) .
وأضافت المصادر أن "صوت انفجار السيارة سمع من بعد عدة كيلومترات"
وأوضحت المصادر انه "تم فحص السيارة من قبل الجهات الأمنية المختصة ونقلها الى مكان آخر المزيد من الفحص ".واغلق الشارع المتواجدة في السيارة .&&
ويعتقد "أن الحادث نتيجة عبوة متفجرة إلا انه لم يصدر تأكيد رسمي بذلك ".&
وكانت الرياض شهدت في الثاني عشر من ايار/مايو اعتداء ثلاثيا على مجمع سكني في الرياض أوقع 35 قتيلا بينهم ثمانية أميركيين قبل أن تتعرض في الثامن تشرين الثاني/نوفمبر لاعتداء جديد استهدف أيضا مجمعا سكنيا وأوقع 18 قتيلا معظمهم من العرب المقيمين في المملكة.
وقال مدير عام الدفاع المدني اللواء سعد بن عبدالله التويجرى في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية " بأن وقع مساء اليوم انفجار سيارة ( من نوع) لكسز في حي السلام (شرق) مدينة الرياض".
وأضاف مدير عام الدفاع المدني "أن الحادث لم ينجم عنه أي أضرار بشرية أو مادية فيما عدا السيارة المذكورة".
وقال اللواء التويجري " أن التحقيق يجرى في ملابسات هذا الانفجار" .&
وقال شهود عيان في وقت سابق أن انفجارا وقع الليلة في سيارة (ضابط) سعودي كانت متوقفة في أحد أحياء مدينة الرياض .
وأضافت المصادر أن الانفجار وقع في حي السلام (شرق) الرياض في إحدى أحد السيارات التي كانت متوقفة ".
وأجمعت المصادر أن" الانفجار لم يؤد الى أي ضحايا".
وقالت المصادر أن "المستهدف كان هو أحد الضباط الأمن وهو مالك السيارة& ولم يكن متواجدا فيها أثناء الانفجار ".
وقامت الشرطة على الفور بتطويق المكان .
وعلم من مصادر أن السيارة موديل 2003 كانت متوقفة في يسمى شارع بن ابي الأزهر في حي السلام
وقالت المصادر انه "تم إخماد الحريق من جراء الانفجار قرابة الساعة الخامسة بتوقيت جرينتش ( الثامنة بتوقيت المملكة ) .
وأضافت المصادر أن "صوت انفجار السيارة سمع من بعد عدة كيلومترات"
وأوضحت المصادر انه "تم فحص السيارة من قبل الجهات الأمنية المختصة ونقلها الى مكان آخر المزيد من الفحص ".واغلق الشارع المتواجدة في السيارة .&&
ويعتقد "أن الحادث نتيجة عبوة متفجرة إلا انه لم يصدر تأكيد رسمي بذلك ".&
وكانت الرياض شهدت في الثاني عشر من ايار/مايو اعتداء ثلاثيا على مجمع سكني في الرياض أوقع 35 قتيلا بينهم ثمانية أميركيين قبل أن تتعرض في الثامن تشرين الثاني/نوفمبر لاعتداء جديد استهدف أيضا مجمعا سكنيا وأوقع 18 قتيلا معظمهم من العرب المقيمين في المملكة.
وكان مساعد وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلطان قال في تصريحات له اليوم /الاثنين/ ردا على سؤال عن أن الصحف البريطانية حذرت من هجمات إرهابية متوقعة على المملكة& قال" اكثر الأخبار التي تعطى لهم دائما تعطى بالتعاون من قبلنا ونحن دائما نقول أننا لم نذكر ذلك وربما ماحدث من الإعلام البريطاني إرباك وتسرع".
وكانت الحكومة البريطانية أعلنت أمس الأحد في النصائح التي توزعها على مواطنيها في الخارج أن هجمات إرهابية "قد تكون دخلت في المرحلة الأخيرة من إعدادها في المملكة العربية السعودية".
وقالت وزارة الخارجية البريطانية في موقعها على الإنترنت "نواصل الاعتقاد أن إرهابيين يعدون لهجمات إرهابية أخرى في العربية السعودية، وبأنها قد تكون دخلت في المرحلة الأخيرة من إعدادها".
وأوضحت الوزارة "أن التهديد يشمل مجمعات سكنية لكنه لا يقتصر عليها فقط".
وكانت وزارة الخارجية البريطانية أوصت رعاياها البريطانيين بتفادي السفر الى السعودية إلا في الحالات الضرورية بعد الاعتداءات التي نفذت في ايار/مايو وتشرين الثاني/نوفمبر في هذا البلد.
ونقلت صحيفة "ميل اون صانداي" عن مسؤول في المعارضة البريطانية قوله الأحد أن السلطات السعودية اعتقلت طيارين انتحاريين إسلاميين كانا يعتزمان مهاجمة طائرة تابعة لشركة بريتش ايرويز مليئة بالركاب بواسطة طائرتين سياحيتين صغيرتين.
وكان مصدر أمني سعودي مسؤول نفى أمس أن تكون قوات الأمن السعودية ضبطت طائرات خفيفة ملغومة قرب مطار الملك خالد بالرياض وأحبطت خطط طيارين انتحاريين لنسف طائرة ركاب غربية على مدرج المطار.
وأكد المسؤول السعودي عدم صحة ما نقلته صحيفة "مايل أون صاندى" البريطانية عن سياسي بريطاني من أن السلطات السعودية اعتقلت طيارين انتحاريين كانا ينويان صدم طائرتين سياحيتين صغيرتين بطائرة لشركة" بريتش ايرويز" البريطانية مليئة بالمسافرين وأن الطائرتين كانتا محشوتين بالمتفجرات بالقرب من مطار الملك خالد الدولي بالرياض وأن الخارجية البريطانية وشركة "بريتش أيرويز" البريطانية ليس في وسعها تأكيد المعلومات التي نشرتها صحيفة "مايل أون صاندى" البريطانية .&
ونوه المصدر الأمني السعودي المسؤول" الى أن نشر مثل هذه الأخبار العارية من الصحة أمر درجت عليه بكل أسف بعض الصحف الأجنبية بهدف الإثارة والإساءة دون مراعاة لمقتضيات الرسالة الإعلامية المسؤولة".
وكانت الحكومة البريطانية أعلنت أمس الأحد في النصائح التي توزعها على مواطنيها في الخارج أن هجمات إرهابية "قد تكون دخلت في المرحلة الأخيرة من إعدادها في المملكة العربية السعودية".
وقالت وزارة الخارجية البريطانية في موقعها على الإنترنت "نواصل الاعتقاد أن إرهابيين يعدون لهجمات إرهابية أخرى في العربية السعودية، وبأنها قد تكون دخلت في المرحلة الأخيرة من إعدادها".
وأوضحت الوزارة "أن التهديد يشمل مجمعات سكنية لكنه لا يقتصر عليها فقط".
وكانت وزارة الخارجية البريطانية أوصت رعاياها البريطانيين بتفادي السفر الى السعودية إلا في الحالات الضرورية بعد الاعتداءات التي نفذت في ايار/مايو وتشرين الثاني/نوفمبر في هذا البلد.
ونقلت صحيفة "ميل اون صانداي" عن مسؤول في المعارضة البريطانية قوله الأحد أن السلطات السعودية اعتقلت طيارين انتحاريين إسلاميين كانا يعتزمان مهاجمة طائرة تابعة لشركة بريتش ايرويز مليئة بالركاب بواسطة طائرتين سياحيتين صغيرتين.
وكان مصدر أمني سعودي مسؤول نفى أمس أن تكون قوات الأمن السعودية ضبطت طائرات خفيفة ملغومة قرب مطار الملك خالد بالرياض وأحبطت خطط طيارين انتحاريين لنسف طائرة ركاب غربية على مدرج المطار.
وأكد المسؤول السعودي عدم صحة ما نقلته صحيفة "مايل أون صاندى" البريطانية عن سياسي بريطاني من أن السلطات السعودية اعتقلت طيارين انتحاريين كانا ينويان صدم طائرتين سياحيتين صغيرتين بطائرة لشركة" بريتش ايرويز" البريطانية مليئة بالمسافرين وأن الطائرتين كانتا محشوتين بالمتفجرات بالقرب من مطار الملك خالد الدولي بالرياض وأن الخارجية البريطانية وشركة "بريتش أيرويز" البريطانية ليس في وسعها تأكيد المعلومات التي نشرتها صحيفة "مايل أون صاندى" البريطانية .&
ونوه المصدر الأمني السعودي المسؤول" الى أن نشر مثل هذه الأخبار العارية من الصحة أمر درجت عليه بكل أسف بعض الصحف الأجنبية بهدف الإثارة والإساءة دون مراعاة لمقتضيات الرسالة الإعلامية المسؤولة".
التعليقات