في عصر الثَّورة التكنولوجيَّة الَّتي تجتاح العالم اليوم في شتى الميادين، وخصوصًا في عالم صناعة الأفلام،أطلق المخرج اللبناني، سليم الترك، باكورة أفلامه السِّينمائيَّةquot;My last Valentine in Beirutquot;، الذي يعتبر أوَّل فيلم ثلاثي الأبعاد في الشَّرق الأوسط.


بيروت: دخل المخرج اللبناني سليم الترك أولى تجاربه السينمائية من الباب العريض، حيث طرح أول فيلم رومانسي كوميدي بتقنية الـ3D في الشرق الأوسط.

الفيلم يتناول قصة فتاة ليل تتخذ من الدعارة مهنة لها، فيصحبنا المخرج على مدار ساعة ونصفللتعرفعلىمعاناة فتاة تحاول اكتشاف هويتها سعيًا منه لايصال رسائل عدة تمس وضع المرأة العربية في مجتمعنا الشرقي.

الفيلم سيطرح في صالات السينما اللبنانية في شهر فبراير المقبل ليلقى كغيره من الأفلام التي تناولت مواضيع جريئة انتقادات واسعة.