حين كشفت مصممة الأزياء البريطانية الشهيرة، فيفيان ويستوود، عن لوحة ضخمة مكتوب عليها quot;ثورة المناخquot; في الحفل الختامي لدورة الألعاب البارالمبية، كان معد لها أن تكون مفاجأة لكل المتابعين. وكانت تأمل المصممة من وراء تلك اللوحة أن تزيد الوعي بشأن الأوضاع المناخية وتأثير الإحتباس الحراري، وبدا أنها دؤوبة في ما تبذله من جهود على هذا الصعيد منذ سنوات.
وبهذا الصدد، قالت ويستوود :quot; كانت آخر جهود بذلناها على هذا الصعيد قبل أربعة أعوام وتحديداً خلال دورتي الألعاب الأولمبية والبارالمبية في العاصمة الصينية بكين، والآن ها نحن في لندن، وقد حان الوقت لإدراك أننا بحاجة إلى ثورة لوقف ظاهرة التغير المناخي. وأود القول إننا بحاجة لافتتاح رسمي للثورة ولوضع خطة للبدء في تنفيذهاquot;.