مع اقتراب الإحتفالات بعيد الحبّ، تقدّم علامة EBEL تصميمًا جديدًا للساعات، للرجال والنساء، لتكون الهدية الأمثل التي تعبّر عن تكامل الأزواج في هذه المناسبة.


دبي : هناك أمثلة كثيرة عن علاقات رومانسية مرّت على مدار العصور كانت حافزًا للإبداع، منها قصة الحبّ التي تجسّدها علامة EBEL وتعود إلى جذورها. فالشراكة بين مبتكري العلامة، وهما زوجان في الواقع، تمثل جوهر أصداء الرجولة والأنوثة التي تتردّد في أبرز ملامح تصاميم العلامة.

يمثل عيد الحب الذي يذكّر بمشاعر الإخلاص والشراكة، وقتاً مميزاً لتقدير من نحبهم، وليس هناك ما هو أفضل من هدية مكوّنة من ساعتين متماثلتين ndash; واحدة له وأخرى لها - تهدونها تعبيراً عن الشراكة التي تجمعكما معاً وعن إخلاصكما الأبدي. كما أنها هدية مثالية للأزواج الذين يقدّرون الطابع الأنيق والحرفية الفائقة.

ولا تقتصر هذه الهدية المقترحة من علامة EBEL لعيد الحب هذا العام على كونها نسخة بحجمين مختلفين من الساعة نفسها، وإنّما هي عبارة عن ساعتين تكمل كل واحدة منها الطابع الفريد للأخرى.

تتميز ساعة X-1 Chronograph الرجالية بقياس 43 ملم من الستانلس ستيل اللامع بإطار دوّار ومسار مرتفع للدقائق، وسطح من كريستال الصفير المطلي من الجانبين لمنع انعكاس الضوء. فهي ساعة ذات حضور قوي وطابع رياضي ديناميكي تبرزه أيضاً الأرقام العربية ومؤشرات الوقت المطلية بمادة Super-LumiNova في قرص الساعة.

أما ساعة X-1 الأوتوماتيكية بقياس 34 ملم من الستانلس ستيل والذهب الوردي عيار 18 قيراط، فتشترك مع سابقتها بالطابع الرياضي نفسه الذي يمثله الإطار الدوار ومسار الدقائق المنقوش، إضافة إلى وجود ثلاثة أرقام عربية و8 مؤشرات بارزة في قرصها. إلا أن الحجم الأصغر للساعة النسائية وحلقات سوارها المتموجة والمطلية بالذهب تبرز السحر الأنثوي الذي يعكسه تصميمها.

شراكة بين طرفين متكافئين وتركيز على التصميم، ستحظى بإعجاب الأزواج الذين يجمعهم حس المغامرة وتقدير الجودة والنوعية المميزة. وكما هو الحال في أي قصة زواج موفقة، فإن الطرفين ليسا صورة مطابقة لبعضهما، بل يكمل كل واحد منهما الآخر ويبرز في شريكه أفضل ما فيه، ما يدعّم ويوثّق الوحدة بينهما.