متابعة - إيلاف: لا شك أن امتطاء صهوة دراجة نارية بالغة السرعة، من طراز بي أم دبل يو 1150، مسألة مغرية لكل شاب، حتى لو لم يكن ركوب الدراجات النارية هوايته المفضلة. لكن أن يغري ذلك زرافة، فتحاول ركوب الدراجة، أمر مضحكٌ ومسلٍ فعلًا.

صورها الشبان وهي تخفق في ركوب الدراجة ضاحكين، ثم تبعوها وهي تتجه إلى دراجة أخرى، عليها شاب ما أخافه تقدمها نحوه. حتى إذا انطلق من تحتها تبعته، محاولة اللحاق به.&
&
&