الإندبندنت نشرت موضوعا لمراسلها في العاصمة الإيرانية طهران كيم سينجوبتا بعنوان " روحاني يحذر ترامبمن المخاطرة بمستقبله السياسي بسبب الاتفاق النووي مع إيران ويحث أوروبا على الدفاع عنه".

تقول الجريدة إن أكثر من 100 مسؤول من مختلف أنحاء العالم حضروا حفل تنصيب الرئيس الإيراني حسن روحاني الذي قال إن الحفل يعبر عن تقدم بلاده في بناء العلاقات مع الغرب.

وتوضح الجريدة أن حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد من المعتاد ان يكون فخما ومهما لكنه اكتسب المزيد من الأهمية هذا العام بسبب التطورات السياسية الجارية في الشرق الاوسط.

وتشير الجريدة إلى أن تصريحات الرئيس الإيراني تأتي في الوقت الذي يهدد فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوقف الاتفاق النووي بين الغرب وإيران والذي تم التوقيع عليه في عهد الإدارة السابقة التي كان يرأسها باراك أوباما.

وتؤكد الجريدة أن الاتفاق كان نتيجة مجهود شاق وطويل على مدار سنوات من التفاوض والعقوبات وبعد ذلك يتحدث الصقور في الإدارة الامريكية عن رغبتهم في تغيير النظام في إيران.

وتضيف الجريدة أن روحاني حذر خلال خطاب التنصيب واشنطن من المساس بالاتفاق مشيرة إلى أن عدة عوامل أصبحت تصب في صالح طهران واتضحت بعضها خلال حفل التنصيب نفسه.

وتقول الجريدة إن حضور عدد كبير من المسؤولين في مختلف أنحاء العالم منهم ممثلون عن كوريا الشمالية والصين والهند وعدة دول أوروبية على رأسها بريطانيا بالإضافة إلى فيدريكا موغريني مسؤولة العلاقات الخارجية في الاتحاد الاوروبي يوضح أن جهود واشنطن لعزل إيران لم تفلح.

ديانا

صورة للأميرة ديانا مع طفليها عام 1997
PA

الأوبزرفر نشرت موضوعا عن الأميرة البريطانية الراحلة ديانا للكاتب جوناثان فريدلاند بعنوان "حياة ديانا شكلت بريطانيا لكن وفاتها غيرتنا جميعا".

يذكر فريدلاند القراء بمشاهد توديع جثمان اميرة ويلز الراحلة وكيف كان جثمانها مغطى بالورود محمولا بين حشود من المواطنين ويجوب شوارع لندن حتى تم دفن الأميرة الراحلة مؤكدا ان الجميع شعر لحظتها بأن هناك شيئا تم فقدانه.

ويقول فريدلاند إنه الكثيرين يتطلعون حتى الآن رغم كل التغير الذي شهده المجتمع إلى السنوات الماضية .. سنوات الأميرة ديانا التي أحبها الناس لدرجة ان عشرات الآلاف تقاطروا إلى لندن لتشييع جثمان امرأة لم يروها وجها لوجه ولو لمرة واحدة.

ويعتبر فريدلاند أن ديانا كانت في وقت ما تشكل خطرا على الأسرة المالكة البريطانية ومدللا على كلامه بأن شعبية الأسرة المالكة كان في أدنى مراحلها خلال السنوات التي خاضت فيها صراعا مع ديانا لأن المواطنين كانوا في الغالب في جانب الأميرة الراحلة.

سكاراموتشي

أنتوني سكاراموتشي
Reuters

الصانداي تليغراف نشرت موضوعا بعنوان "منتج في هولييود يتصل بأنتوني سكاراموتشي لمناقشة إنتاج مسلسل تليفزيون او فيلم".

تقول الجريدة إن أنتوني سكاراموتشي المدير المقال لمكتب الاتصالات في البيت الأبيض دخل في مفاوضات مع أحد المنتجين في هوليوود تمهيدا لإنتاج مسلسل تليفزيون أو فيلم عن الفترة الوجيزة التي قضاها في منصبه والجدل الذي أثير حول إقالته.

وتشير الجريدة إلى سكاراموتشي الذي أقيل من منصبه بعد 10 أيام فقط من تعيينه يؤكد لجميع من حوله أنه يريد ان يبقى بعيدا عن الأعين في الفترة القادمة ثم بعد ذلك يظهر على الساحة مرة أخرى كما كان في السابق.

وتقول الجريدة إن عودة سكاراموتشي ستكون في الغالب إما عبر الشاشة الكبيرة أو الشاشة الصغيرة أي عبر عمل سينيمائي أو تليفزيوني وأن المسلسل سيكون على نمط مسلسل سبين سيتي.

وتؤكد الجريدة ان المنتج اقترح اسمين للعمل وهما "10 أيام في يوليو/تموز" أو "هجوم وحوش المستنقع" مضيفة أن سكاراموتش كان قد اتفق مع احد المواقع على الاجابة على أسئلة المتابعين في جلسة مباشرة لكن قبل الموعد بيوم واحد أكد على حسابه على موقع تويتر أن الامر لن يتم.