إيلاف: كغيره من الشباب، اندفع ليشارك الملايين بالتعبير عن رأيه والمطالبة باسقاط النظام فدفع حياته في ساحة المظاهرات. انه رامي ابن الثاني والعشرين ربيعا الذي تفتخر به اليوم كل عائلة مصرية ومنهم عائلته التي خصت ايلاف بلقاء تحدثت عن ابنهم الذي قتل في سبيل ثورة مصر.