مما لا شك فيه بأن شهر رمضان هذا العام كان مختلفًا، من ناحية الأعمال الدرامية بسبب تراجع نسبة المسلسلات ودخول شركات الانتاج بمشاكل مادية من جهة، ودخول بعض النجوم تجربة التلفزيون لأول مرة مثل تامر حسني و محمد هنيدي من جهة أخرى.

وتامر حسني الذي كان قد أدلى بتصريحات أغضبت ثوار مصر آنذاك، ما دفعهم لضربه خلال ذهابه الى ميدان التحرير، يقدم عمل دراميًا يدعى quot;آدمquot; يحاكي قضايا وتطلعات الثورة، من خلال قصة شاب مصري فقير، فهل أخفق تامر بتقديمه هذا العمل، أم أنه جازف وكسب الرهان ونجح المسلسل؟