حين بدأت كيت موس أول خطواتها في عالم عرض الأزياء، قيل لها أنه من الأفضل لها ألا تحاول المضي قدماً في هذا المجال، حيث كانت قصيرة للغاية. لكنها، ورغم ضآلة جسدها، رفضت أن تستسلم، وبعد مرور 20 عام، أثبتت أنها أكثر من مجرد وجه جميل. ومن وقتها، وانطلاقتها تمضي بشكل جيد من خلال مشاركاتها في إطلاق عدة عطور وكذلك خطوط أزياء تحمل إسمها. وقد جاءت تشكيلة حقائب اليد الجديدة الخاصة بها بالتعاون مع دار لونغ شامب لتتسم برقيّها وجودتها العملية، وهي متوافرة الآن في طباعات من الجلد المدبوغ وجلد الغزال.