في وقت تحظى فيه قطعة الصدرية بشهرة كبيرة، وتستخدم على نطاق واسع، فإنها تتمتع بتواجد لافت هذا الصيف في خزائن ملابس السيدات حول العالم، خاصةً وأن الموضة العابرة المتعلقة بإرتداء الملابس الداخلية كملابس خارجية لا تزال سارية ومعمول بها. فبعدما سبق وأن تمّ إرتداء حمّالة الصدر والقميص التحتي كقطع خارجية، جاء الدور الآن على الصدرية. ومن الجدير ذكره أن الظهور الأول لتلك القطعة كان في فرنسا أواخر القرن التاسع عشر، عندما روج لها طبيب على لوحات إعلانية بإعتبارها وسيلة صحية. ولا تزال الصورة العملية للصدرية عالقة بأذهان كثير من السيدات،لكن رموز الجنس النسائية منحوها جاذبية جنسية بغيضة.
وتتوافر الآن إصدارات متعددة للصدرية في المتاجر المنتشرة بالquot;هاي ستريتquot;.