تُعدّ بذور الرشاد مصدراً غنياً بالبروتين، وهي تقلل مستوى السكر في الدم، وتعزّز صحة الكبد وتمنعه من التلف وتحافظ على المستويات الطبيعية لضغط الدم.
يحتوي الرشاد على العديد من الفيتامينات، مثل "سي" و "ج" و "ك". وهذا يساعد على تجنب هشاشة العظام ويحمي من الإصابة بالكسور، ويمنع التهاب المفاصل، خاصةً عندما يتم تناوله مع الحليب الذي يحتوي على الكالسيوم.

•تعمل بذور حب الرشاد على تنظيم الدورة الشهرية عند النساء.

•لها دور فعال في علاج عسر الهضم وتخفيف أعراض الإمساك والمغص وألم المعدة.

•تعالج التهاب الجهاز التنفسي وذلك عن طريق خلطها مع العسل الأبيض كما أن لها دور فعال في علاج التهاب الحلق.

•تحتوي بذور حب الرشاد على كمية غنية من الحديد الذي يساعد على علاج فقر الدم وتعزيز مستوى الهيموغلوبين في الدم.
•تعمل على تعزيز جهاز المناعة وحماية الجسم من الأمراض.

•تعمل على تحفيز الغدد الثديية لبدء إنتاج الحليب عند الأمهات المرضعات.

•تعتبر بذور حب الرشاد منشطا جنسيا يعزز الرغبة الجنسية ويعالج ضعف الانتصاب.

•تحتوي على مواد مضادة للأكسدة، وبذلك تحمي من الاصابة بالأمراض السرطانية والأورام المختلفة في الثدي والقولون والمعدة والجلد.

•تعمل على تعزيز الصحة العقلية وتنشيط الذاكرة والوقاية من مرض الزهايمر.

يُذكر أن حب الرشاد، نبات بري، اكتشف الأقدمون فوائده الكبرى ونصحوا باستخدامه باعتدال.

وهو يشتهر في عدة بلدان عربية كمشروب شتوي ساخن يُعرَف بـ«الحبة الحمراء».