فلسطين التي تعرفت الكرة الأرضية بأنها دولة عربية وليس هي قضية العرب بل هي قضيتي وقضية المملكة العربية السعودية ملهمة العالم ، تعايش المجتمع الإسرائيلي مع الفلسطيني في هذه البقعة مع احترام المتبادل بينهم، انتهت المشاهد الموجعة و والتي كانت تسلط الاعتداءات والتشتت فأصبح الكل يعيش بسلام وتجمعهم هذه الأرض والتي نشاهدها من بعيد بأنها أرض مقدسة والقبلة الأولى للمسلمين ،ومواقف السعودية مع فلسطين مواقف تاريخية فلا أحد يزايد عن الوقفات العظيمة والحزم المساعدات والاعانات التي قدمتها المملكة العظمى والسنوات تؤرخ وتشهد حتى على ممر عهد الملوك الدولة السعودية فكانت قضية التي كانت شغله الشاغل الملك خالد ابن عبدالعزيز ال سعود ابن المؤسس توفي متأثر من قضية فلسطين والملك فيصل الذي ناضل من أجل هذه القضية ،فضحت السعودية بكل علاقاتها من أجل الرابط الإسلامي الذي يجمعنا معهم ، وكل عهد إلى هذا اليوم فالملك سلمان وولي عهده مازالت ايادي الخير سخية والمساعدات التي كانت يعاني العالم منها في ازمة كورونا لم تنسى السعودية إخوانهم في فلسطين في تقديم الإعانات الطبية لهم فملك سلمان المعروف في العالم والإغاثة التي تحمل اسمه بـ ملك الإنسانية ولهذا لُقب.

كل من أوصل مجازر العنف واعمال الشغب في القدس هي الجماعات الإرهابية والتي تنظم هذه الشغب من أجل النيل من العرب بالعرب، إثارة فتنة في فلسطين بسبب اتهام العرب بالتقاعس وعدم تقديم الدعم، فهذه المنظمات الإرهابية باسم " حماس" و" الجهاد الإسلامي " وكلاهما تقود الشباب الفلسطيني إلى التهلكة والثورات التي خلفت الخراب للبعض الدول العربية والتي استعمرتها كلياً إيران ! فإيران من تقود هذه المنظمات وتدعمها مالياً بالسلاح ;لإقامة الثورات بعد أن كانوا يعيشوا في سلام وحقن الدماء ، يجب على الفلسطيني نزع هذه الاحتلال الإيراني في فلسطين حتى تمكث في سلام ، ألا يكفيها هذه الاحتلال فوق الاحتلال الإيراني لها .!

لا انتفاضة لفلسطين ولن يتحرك المسلمين في التبرع بأموالهم والدعم المعنوي في التفاعل عبر التواصل وتصعيد هذه المشاهد التي هي حقيقة اعتداء ومناظر وحشية في إثارة الفتن من أجل خلق مشاهد وصراعات تبين أن هناك ظلم ومشاهد قهرية فوق هذا الاحتلال ، كلها ايضاً من أجل استعطاف والحقيقة تقول أن من اعتدى الحشد الشعبي الإيراني والجيش الفلسطيني المجند له على إسرائيل وعلى الشعب الفلسطيني المسالم ، فالجيش المجند من قبل ايران الإرهابي يوهم بتحرير القدس فهذه ظاهرة منظمات الإرهاب من أجل خداع المسلمين العرب كما تماماً جماعة الاخوان .!

بعد كل ذلك وباستطاعتك الان قراءة هذه التغريدة الثاقبة لعراب رقمنة الصحف " العمير عثمان غرد قائلاً : " قضيتك هي بيتك ، الحي الذي تسكنه ، البلد الذي تنمني إليه، التعليم ، التنمية ، المحيط الصالح للحياة ، المستقبل المنشود الذي تسعى له" .

ومضة " قضيتي هي مليكي ووطني انتهى.