وتستمر دروس الحياة وعِبرُها
‏دروسٌ على هيئة بشر
‏ودروسٌ على هيئة مواقف
‏ودروسٌ على هيئة لحظات تكون فيها الخيبة عمرًا، واللطمة دهرًا والوجع فيها يبلغُ مداه!


ويستمر سعي الإنسان في استكشاف لغز الحياة العظيم،هذا اللغز الكبير الذي ما زلنا حتى هذه اللحظة نحاول سبر أغواره واستكناه فلسفته،واستكشاف عجائب هذا الكون الفسيح،والغوص بعيدًا في فضاءاته في محاولة تصبو الى ملامسة أعمق نقطةٍ في العالم ثم الارتداد نحو الذات!!!
هناك حيث تبدأ الحياة وتنطفئ

‏على الرغم من المحاولات المستمرة للاقتراب من عمق هذا الوجود.. فإننا كلّما اقتربنا شبرًا، بعدنا دهرًا من جوهره
‏وما زال الدرب طويلًا!