&
تونس- ذكرت الصحافة التونسية اليوم الاحد ان هناك حوالي 600 الف طلب اشتراك في الهاتف الخليوي تنتظر التنفيذ حاليا وتبذل شركة تونس-تيليكوم جهودها لتامين توسيع شبكتها التي استنفدت ال400 الف خط لديها.
والمكتب الوطني التونسي للاتصالات هو الجهاز الوحيد المكلف في الوقت الحالي ادارة شبكة "جي اس ام" للهاتف الخليوي في تونس قبل ان تتسلم شركة خاصة مهمة تشغيل النظام قريبا.
وقد باشر المكتب التونسي تنفيذ اشغال توسيع الشبكة منذ بضعة اشهر بهدف زيادة قدرتها بمقدار 200 الف خط ، مما يسمح لها بتلبية ثلث الطلبات المنتظرة.
واضاف المصدر نفسه انه وبانتظار انتهاء الاشغال، فان ما بين ثلاثة الى اربعة خطوط هاتفية فقط يتم توزيعها يوميا وبحسب الاولويات. والشبكة الحالية العاملة في تونس اقامتها شركتا ألكاتل الفرنسية واريكسون السويدية.
والمكتب الوطني التونسي للاتصالات هو الجهاز الوحيد المكلف في الوقت الحالي ادارة شبكة "جي اس ام" للهاتف الخليوي في تونس قبل ان تتسلم شركة خاصة مهمة تشغيل النظام قريبا.
وقد باشر المكتب التونسي تنفيذ اشغال توسيع الشبكة منذ بضعة اشهر بهدف زيادة قدرتها بمقدار 200 الف خط ، مما يسمح لها بتلبية ثلث الطلبات المنتظرة.
واضاف المصدر نفسه انه وبانتظار انتهاء الاشغال، فان ما بين ثلاثة الى اربعة خطوط هاتفية فقط يتم توزيعها يوميا وبحسب الاولويات. والشبكة الحالية العاملة في تونس اقامتها شركتا ألكاتل الفرنسية واريكسون السويدية.
التعليقات