أعلن رئيس البنك الدولي جيمس ولفنسون الاثنين في القاهرة ان البنك سيكون على استعداد للمشاركة في إعادة اعمار العراق في حال وقوع حرب في هذا البلد.
&وقال ولفنسون في مؤتمر صحافي قبل مغادرته مصر في ختام زيارة من اربعة ايام "ان البنك في اي نزاع كان يتدخل في (مرحلة) اعادة الاعمار".
&واضاف "اعطيكم امثلة على ذلك البوسنة وافغانستان وتيمور الشرقية حيث دخل البنك بعد النزاع للمساعدة... اننا نتحرك سريعا جدا وعلى استعداد للقيام بذلك حيثما يوجد نزاع".
&لكنه رفض القول ما اذا كانت الازمة العراقية ستصل الى حد الحرب، معربا عن الامل في ان لا يحدث ذلك.
&وقال ولفنسون "اذا كان هناك نزاع، وهذا ما لا اتنمناه، فسنكون على استعداد للتحرك فورا لمواجهة اي حالة طارئة".
&وفي ما يتعلق بمصر، اعتبر رئيس البنك الدولي ان اقتصادها "يتحسن" ولو انها "عرضة لتباطؤ عام" حاليا على الصعيد العالمي.
&وراى ان مصر ينبغي ان تحقق "مستوى نمو سنوي من 6 الى 7%" لخفض نسبة الفقر المقدرة ب17% من اصل 68 مليون نسمة، وخفض البطالة المقدرة رسميا ب9% من القوى العاملة في البلاد.
&وحث ولفنسون القاهرة على المضي قدما في الاصلاحات التي بدات في التسعينات وتنص على التخصيص، معلنا مرة اخرى استعداد البنك الدولي لدعم هذه الاصلاحات عبر منح مصر مساعدة بقيمة 700 مليون دولار تقريبا.
&وقال ان مصر رفضت هذه المساعدة لكي لا تزيد ديونها المقدرة حاليا ب30 مليار دولار.
&وقال ولفنسون في مؤتمر صحافي قبل مغادرته مصر في ختام زيارة من اربعة ايام "ان البنك في اي نزاع كان يتدخل في (مرحلة) اعادة الاعمار".
&واضاف "اعطيكم امثلة على ذلك البوسنة وافغانستان وتيمور الشرقية حيث دخل البنك بعد النزاع للمساعدة... اننا نتحرك سريعا جدا وعلى استعداد للقيام بذلك حيثما يوجد نزاع".
&لكنه رفض القول ما اذا كانت الازمة العراقية ستصل الى حد الحرب، معربا عن الامل في ان لا يحدث ذلك.
&وقال ولفنسون "اذا كان هناك نزاع، وهذا ما لا اتنمناه، فسنكون على استعداد للتحرك فورا لمواجهة اي حالة طارئة".
&وفي ما يتعلق بمصر، اعتبر رئيس البنك الدولي ان اقتصادها "يتحسن" ولو انها "عرضة لتباطؤ عام" حاليا على الصعيد العالمي.
&وراى ان مصر ينبغي ان تحقق "مستوى نمو سنوي من 6 الى 7%" لخفض نسبة الفقر المقدرة ب17% من اصل 68 مليون نسمة، وخفض البطالة المقدرة رسميا ب9% من القوى العاملة في البلاد.
&وحث ولفنسون القاهرة على المضي قدما في الاصلاحات التي بدات في التسعينات وتنص على التخصيص، معلنا مرة اخرى استعداد البنك الدولي لدعم هذه الاصلاحات عبر منح مصر مساعدة بقيمة 700 مليون دولار تقريبا.
&وقال ان مصر رفضت هذه المساعدة لكي لا تزيد ديونها المقدرة حاليا ب30 مليار دولار.
التعليقات