ايلاف -&بعد مرور 27 سنة على وفاة ماريا كالاس في عام 1977 لايزال الآلاف من عشاق فنها يرغبون في المزيد من المعلومات التي تحولت الى أسطورة حقيقية من أساطير القرن الماضي.
وسر هذا الاحتفاء لايرتبك فقط بوت ماريا الخاذ وانما أيضا بقوة شخصيتها التي سطرت عنها الكثير من الكتب والروايات.
فكر معجب كبير اذن بتدعيم مطالب عشاقها فأعد وأطلق موقعا كبيرا على الانترنت يخص الماريا.
فهذا الموقع يوفر تكريما متواصلا& وذكيا مازجا بين الجمال الفني الكلاسيكي والمعاصر لاشعارنا ربما بمدى حداثة قضية الماريا كالاس.
يوفر الموقع ببلوغرافيا شبه كاملة للديفا مرفقة بتفاصيل كثيرة عن الأدوار التي شخصت وخزانتها الموسيقية الكاملة .
يتحفنا الموقع أيضا بمقاطع موسيقية من أشهر أغانيها وترانيمها اضافة لخزانة صور نادرة.
فالموقع ممتاز ويستحق آلاف النقرات..
وسر هذا الاحتفاء لايرتبك فقط بوت ماريا الخاذ وانما أيضا بقوة شخصيتها التي سطرت عنها الكثير من الكتب والروايات.
فكر معجب كبير اذن بتدعيم مطالب عشاقها فأعد وأطلق موقعا كبيرا على الانترنت يخص الماريا.
فهذا الموقع يوفر تكريما متواصلا& وذكيا مازجا بين الجمال الفني الكلاسيكي والمعاصر لاشعارنا ربما بمدى حداثة قضية الماريا كالاس.
يوفر الموقع ببلوغرافيا شبه كاملة للديفا مرفقة بتفاصيل كثيرة عن الأدوار التي شخصت وخزانتها الموسيقية الكاملة .
يتحفنا الموقع أيضا بمقاطع موسيقية من أشهر أغانيها وترانيمها اضافة لخزانة صور نادرة.
فالموقع ممتاز ويستحق آلاف النقرات..
طارق السعدي
التعليقات