"إيلاف" من الدار البيضاء: أكد أندري أزولاي مستشار العاهل المغربي مساء يوم أمس الأربعاء بمدينة اشبيلية الإسبانية على ضرورة التعاون بين المجتمعين المدنيين المغربي والإسباني، ودعا هذين المجتمعين إلى التعبئة من أجل خلق مناخ جديد يعطي انطلاقة جديدة للعلاقات المغربية الإسبانية ويساهم في التقريب بين ضفتي البحر الأبيض المتوسط.
وأوضح أزولاي في لقاء حول موضوع "المجتمعين المدنيين المغربي والإسباني" أن هذه اللقاءات تسمح بالوقوف على مدى تطور المجتمعين المدنيين".
وناشد مستشار العاهل المغربي والعضو المؤسس لمؤسسة الثقافات الثلاث ناشطي المجتمع المدني بأن يصبحوا مبدعين وسباقين لفرض كلمتهم على من أسماهم أولئك الذين يجدون راحتهم في التوجهات البالية واستمراريتهم في التصدع الفكري والاجتماعي.
وشدد أزولاي في كلمته تلك، والتي نقلتها وكالة الأنباء المغربية، على ضرورة القيام باستكشاف الذات عبر إعطاء الأسبقية والأفضلية للمشروع الكبير الذي يحدو المغاربة والإسبان، والمتمثل في تحسين مستوى التعاون والاهتمام بمستقبل الأجيال الصاعدة.
ودعا مؤسسة الثقافات الثلاث أن تكون قوة اقتراحية ومرآة تعكس جميع مكونات المنطقة، وقال إن مبادرة جنيف للسلام في الشرق الأوسط تجسيد لما يمكن للمجتمع المدني أن يقدمه لدعم السلام والاستقرار.
وتجمع مؤسسة الثقافات الثلاث في عضويتها مسلمين ومسيحيين ويهود، وهي من المجتمعات النشيطة ضمن ما يعرف بجمعيات المجتمع المدني. وتسعى من خلال أنشطتها الفنية والفكرية إلى إشاعة ثقافة السلم والحوار في ضفتي البحر الأبيض المتوسط.
وأوضح أزولاي في لقاء حول موضوع "المجتمعين المدنيين المغربي والإسباني" أن هذه اللقاءات تسمح بالوقوف على مدى تطور المجتمعين المدنيين".
وناشد مستشار العاهل المغربي والعضو المؤسس لمؤسسة الثقافات الثلاث ناشطي المجتمع المدني بأن يصبحوا مبدعين وسباقين لفرض كلمتهم على من أسماهم أولئك الذين يجدون راحتهم في التوجهات البالية واستمراريتهم في التصدع الفكري والاجتماعي.
وشدد أزولاي في كلمته تلك، والتي نقلتها وكالة الأنباء المغربية، على ضرورة القيام باستكشاف الذات عبر إعطاء الأسبقية والأفضلية للمشروع الكبير الذي يحدو المغاربة والإسبان، والمتمثل في تحسين مستوى التعاون والاهتمام بمستقبل الأجيال الصاعدة.
ودعا مؤسسة الثقافات الثلاث أن تكون قوة اقتراحية ومرآة تعكس جميع مكونات المنطقة، وقال إن مبادرة جنيف للسلام في الشرق الأوسط تجسيد لما يمكن للمجتمع المدني أن يقدمه لدعم السلام والاستقرار.
وتجمع مؤسسة الثقافات الثلاث في عضويتها مسلمين ومسيحيين ويهود، وهي من المجتمعات النشيطة ضمن ما يعرف بجمعيات المجتمع المدني. وتسعى من خلال أنشطتها الفنية والفكرية إلى إشاعة ثقافة السلم والحوار في ضفتي البحر الأبيض المتوسط.
التعليقات