دارة آذار لبرج الحوت تقبض روح العذراء- أمها الأمينة- في الغسق المحرر من هزيع الشمس
أشهد قلبي أن النجوم استرقت سمع ضلالها، فالتأمت على ندى الموز
تفرقه بهمسها المتنامي على ورد Moondance بجورية بيضاء
كأنما تداعبني خيفة شعرها المتلاطم فوق هامتي
ياملاكا موسيقيا ناعما يشرب نخبي
تعالي نباغت ورق الحنو لنزهر قريبا من مليكتي المختالة ومن سيفها المهند الموشى ببريق أغانينا الثخينة
تعالي نباهي قطرات المزن
نخاتل مرجنا الأزهري من شرق المدى
ونوقظ الأرياح من غفوات الليل المهراق
تعالي نقاطع الشعر جورا ونفتي الناس خفافا على وصل القطائع ورشف الحدائق
ونوقن بالجمال روحا طليقة على الأهواء والأمداء والصحون الطائرة
ساعة الحظ كمين الزمن
وساعتي الحائطية تموج على الموسيقى وعلى نسمة بارقة تدوم ألف عام ويزيد
وأنا أذهب سعيدا إلى البيت كي أرى قمري ضالعا في النور المتجلي
في الورق المسجى على قواعد quot;سيبويهquot;
أكتبها رحما في الصلاة الخاشعة
وفي كبد العين الجسورة
وفي الصورة الكبرى لشاعر يتخفى خلف بارقة الليل
لست سوى قصيدة تتلو قرابينها البحور الأمينة
حيث اللقاء بوح دافئ وحجرة في الزاوية القريبة من شمس quot;أوكايمدنquot;*
أيهذا الحب الذي يسبر هامة مهيار
انجل قيد أنملة
نبع علياء يلي نفائس نهر خالد يتحدد بالكلام الخفي والعديد من الأسماء الموصوفة
قد ناري لهواء يعدو كواجهة منسابة تليق بفارس جاهلي
وانج من متاعب المقدمات الطللية
فإنها تهوى صحراءها الضائعة
وخيلها المسومة
وقصورها الرملية المغتابة
سحرها كمين يتعذر بالطلوع على كمنجة وسيمة
تتلوها قصص الألف من الضوء للعتمة ومن الشفق لآخر البيداء ومن الحذر للعذراء المضرية ومن القضاء للهباء ومن الصدى للجهر بالهمس الخفي ومن العطش للفؤاد السرى ومن النهاية يختفي موت البدء...
هل أنجو بعدها من ذكر السماء التي تركض خلف برائها؟
كمين هو اسمي في بدرها المتلئلئ
واسمها دمي الراقد هنا
يحتفي بجدور مواسم الجني
مهيار قصيدتي
إعادتي للهوية بإيقاع مختلف وبجنون آخر
أشتهي أشيائي المتقاربة على صنو الصرعة القادمة
في البين بين دورة لحماية الروح من جفاء الهجر
هي فتنة انكشافي أو الوجه المحتدم بلون الحياة
هل أعيد صياغة الوجود من الأعلى؟
لا فوق ولا تحت، ألغي فقط ما يضيع بين الأصبعين
طلاء الماء المتجسد رتقا رقيقا لاينماز عن التأويل
أذكر أن الحقيقة لا تسلب راهنها على حدس التخييل
الحقيقة هي هي، تربك الناظر عن تأويل المستحيل
كل شيء في اسمي مهيار
ومهيار هي كل الأسماء
شاعر وإعلامي من مراكش
أوكايمدن: جبل ثلجي بنواحي مراكش
أشهد قلبي أن النجوم استرقت سمع ضلالها، فالتأمت على ندى الموز
تفرقه بهمسها المتنامي على ورد Moondance بجورية بيضاء
كأنما تداعبني خيفة شعرها المتلاطم فوق هامتي
ياملاكا موسيقيا ناعما يشرب نخبي
تعالي نباغت ورق الحنو لنزهر قريبا من مليكتي المختالة ومن سيفها المهند الموشى ببريق أغانينا الثخينة
تعالي نباهي قطرات المزن
نخاتل مرجنا الأزهري من شرق المدى
ونوقظ الأرياح من غفوات الليل المهراق
تعالي نقاطع الشعر جورا ونفتي الناس خفافا على وصل القطائع ورشف الحدائق
ونوقن بالجمال روحا طليقة على الأهواء والأمداء والصحون الطائرة
ساعة الحظ كمين الزمن
وساعتي الحائطية تموج على الموسيقى وعلى نسمة بارقة تدوم ألف عام ويزيد
وأنا أذهب سعيدا إلى البيت كي أرى قمري ضالعا في النور المتجلي
في الورق المسجى على قواعد quot;سيبويهquot;
أكتبها رحما في الصلاة الخاشعة
وفي كبد العين الجسورة
وفي الصورة الكبرى لشاعر يتخفى خلف بارقة الليل
لست سوى قصيدة تتلو قرابينها البحور الأمينة
حيث اللقاء بوح دافئ وحجرة في الزاوية القريبة من شمس quot;أوكايمدنquot;*
أيهذا الحب الذي يسبر هامة مهيار
انجل قيد أنملة
نبع علياء يلي نفائس نهر خالد يتحدد بالكلام الخفي والعديد من الأسماء الموصوفة
قد ناري لهواء يعدو كواجهة منسابة تليق بفارس جاهلي
وانج من متاعب المقدمات الطللية
فإنها تهوى صحراءها الضائعة
وخيلها المسومة
وقصورها الرملية المغتابة
سحرها كمين يتعذر بالطلوع على كمنجة وسيمة
تتلوها قصص الألف من الضوء للعتمة ومن الشفق لآخر البيداء ومن الحذر للعذراء المضرية ومن القضاء للهباء ومن الصدى للجهر بالهمس الخفي ومن العطش للفؤاد السرى ومن النهاية يختفي موت البدء...
هل أنجو بعدها من ذكر السماء التي تركض خلف برائها؟
كمين هو اسمي في بدرها المتلئلئ
واسمها دمي الراقد هنا
يحتفي بجدور مواسم الجني
مهيار قصيدتي
إعادتي للهوية بإيقاع مختلف وبجنون آخر
أشتهي أشيائي المتقاربة على صنو الصرعة القادمة
في البين بين دورة لحماية الروح من جفاء الهجر
هي فتنة انكشافي أو الوجه المحتدم بلون الحياة
هل أعيد صياغة الوجود من الأعلى؟
لا فوق ولا تحت، ألغي فقط ما يضيع بين الأصبعين
طلاء الماء المتجسد رتقا رقيقا لاينماز عن التأويل
أذكر أن الحقيقة لا تسلب راهنها على حدس التخييل
الحقيقة هي هي، تربك الناظر عن تأويل المستحيل
كل شيء في اسمي مهيار
ومهيار هي كل الأسماء
شاعر وإعلامي من مراكش
أوكايمدن: جبل ثلجي بنواحي مراكش
التعليقات