ساعتكَ سيدي
تطوقُ معصمي
بـِ أناقـة فرنسية
تُـوقظ فيّ كل ثانية
أمسية مَنسية
تفتحُ كل دقيقة
براعم شوقٍ وردية
تعبرُ في كل ساعةٍ
محيط الزمان
الذي يفصل شواطئنا الوهمية
بصماتُكَ سيدي
ورغبة أصابعي على وجهها
ترسمُ لوحة فنية
عطركَ وصوتها
وبعض من أنفاسيَ
تراتيل
تُنسي كينونة اللحظات ما هيَ
ساعتكَ سيدي
جسد رجل شرقـي
شاعرة لبنانية
&
التعليقات