أعلنت quot;مايكروسوفت الخليجquot; اليوم، عن توافر النسخة التجريبية من باقة برامج quot;مايكروسوفت أوفيسquot; والمنتجات ذات الصلة، لتعزيز إنتاجية المستخدمين عبر أجهزة الكمبيوتر والهواتف.

دبي - إيلاف: أعلنت quot;مايكروسوفت الخليجquot; اليوم، عن توافر النسخة التجريبية من باقة برامج quot;مايكروسوفت أوفيسquot; والمنتجات ذات الصلة، التي تضم quot;أوفيس 2010quot;، وquot;شير بوينت 2010quot;، وquot;فيزيو 2010quot;، وquot;بروجكت 2010quot;، إضافة إلى النسخة التجريبية من quot;تطبيقات أوفيس ويبquot;، وهي عبارة عن نسخ خفيفة من برامج quot;ووردquot;، وquot;إكسيلquot;، وquot;باور بوينتquot;، و quot;ونّ نوتquot;، للاستخدام عبر الإنترنت.

وتم تصميم الباقة الجديدة بهدف تعزيز إنتاجية المستخدمين عبر أجهزة الكمبيوتر والهواتف المتحركة ومتصفحات الإنترنت، وتمكينهم من الوصول إلى الملفات ومشاركتها، وأداء أعمالهم من أي مكان وفي أي زمان. ويمكن تنزيل النسخ التجريبية عبر الموقع الإلكتروني: www.microsoft.com/2010.

مدير عمليات التسويق والأعمال في quot;مايكروسوفت الخليجquot; إلياس تابت

وتتميز الباقة بالعديد من الإمكانات والمزايا الإبداعية، وترسي معايير جديدة للمرونة وتنوع الخيارات التي تساعد المستخدمين على: العمل من أي مكان باستخدام quot;تطبيقات أوفيس ويبquot;، التي تتيح الوصول بسهولة إلى المستندات، وتحافظ على شكلها وتنسيقها بغض النظر عن الجهاز المستخدم. وتعزيز التعاون من خلال مزايا التأليف والتحرير المشترك للمستندات، والإدارة المتقدمة للبريد الإلكتروني، وإعداد الجداول الزمنية في quot;مايكروسوفت آوت لوك 2010quot;، الذي يضم ميزة آوت لوك للتواصل الاجتماعي (Outlook Social Connector) الجديدة التي تتيح للمستخدم التواصل مع جميع أطراف الشبكة التي يعمل بها.

إضافة إلى مزايا تحرير مقاطع الفيديو والصور، وإمكانية البث في برنامج quot;باور بوينت 2010quot; وميزة quot;سبارك لاينزquot; (Sparklines) الجديدة في برنامج quot;إكسل 2010quot;، التي تتيح تمثيل البيانات بصور توضيحية أكثر دقة.

بهذه المناسبة، عدّ إلياس تابت، مدير عمليات التسويق والأعمال في quot;مايكروسوفت الخليجquot; باقة quot;أوفيس 2010quot; أحدث حلول تعزيز الإنتاجية عبر أجهزة الكمبيوتر والهواتف المحمولة ومتصفحات الإنترنت، quot;فمن خلال مزايا بث وتحرير مقاطع الفيديو في quot;باور بوينتquot;، وتمثيل البيانات في quot;إكسلquot;، والتأليف والتحرير المشترك للمستندات في quot;ووردquot;، نوفر للمستخدمين التقنيات التي تساعدهم على العمل بكفاءة أعلى وسرعة أكبر، من أي مكان وعبر أي جهاز كان. ولا شك في أن المكانة التي يحتلها برنامج quot;أوفيسquot; اليوم، تعكس بوضوح الأسس الراسخة التي تستند إليها منتجاتنا، ونحن مسرورون بفتح آفاق جديدة مع quot;أوفيس 2010quot;.

وتأتي الحلول الجديدة لتؤكد التزام quot;مايكروسوفتquot; المتواصل تجاه تزويد عملائها بأفضل الخيارات التقنية المتاحة، وتوفير البرمجيات والخدمات التي تلبي أسلوب حياتهم وأعمالهمquot;.

وكانت مايكروسوفت قد عملت عن كثب مع عملائها وشركائها حول العالم، وأخذت بعين الاعتبار مقترحاتهم وأفكارهم أثناء تطوير quot;أوفيس 2010quot;، وتواصل الشركة العمل عن كثب مع شركائها بهدف التأكد من توافق منتجاتهم، وخدماتهم، وأجهزتهم مع النسخة الجديدة من البرنامج.

وتعليقاً على إطلاق الباقة الجديدة، قال بيناكي كار، مدير عام quot;ويبرو المحدودةquot; في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا quot;إنني على ثقة راسخة بأن هذه التقنيات التي تمثل موجة جديدة من الابتكار، ستلعب دوراً إيجابياً كبيراً في الارتقاء بسبل التواصل والتعاون بين المستخدمين، حيث تسهم برامج quot;أوفيس 2010quot; في الارتقاء بكفاءة العمل.

أما على صعيد البنية التحتية التقنية، فتتيح هذه التقنيات الاستفادة من مجموعة من الأدوات المبتكرة القابلة للمكاملة، التي يمكن مكاملتها مع البنية الحالية بشكل آمن وموثوق. ومن شأن مكاملة هذه التقنيات أن يسهم في تعزيز التواصل بين العاملين، والربط بينهم في إطار منصة تعاونية موحدة، توفر للشركات فرصة الارتقاء بمعايير الإنتاجية والكفاءة، إضافة إلى بنية تقنية متطورةquot;.

وكانت quot;مايكروسوفتquot; قد أعلنت تقليص عدد إصدارات quot;أوفيسquot; من 8 إلى 5 إصدارات معززة بتطبيقات ومزايا جديدة، كما أعلنت أيضاً أن quot;تطبيقات أوفيس ويبquot; ستتوافر عبر ثلاثة منافذ هي: quot;ويندوز لايفquot; (Windows Live)، الذي يوفر لأكثر من 400 مليون مستخدم فرصة استخدام هذه التطبيقات بدون أية تكلفة، إضافة إلى مواقع عملاء تراخيص quot;أوفيسquot; للاستخدام المتعدد، وبينهم أكثر من 90 مليون عميل بعقود سنوية، وأيضاً من خلال quot;خدمات مايكروسوفت عبر الإنترنتquot; (Microsoft Online Services)، حيث يمكن للعملاء دفع قيمة الاشتراك كجزء من المنتجات المستضافة.