إيلاف من لندن: بينما تتصاعد حدة الجدل حول مصير تطبيق الفيديو الشهير "تيك توك" في الولايات المتحدة، ظهرت تقارير تكشف عن مناقشات تجري في أروقة صنع القرار في الصين حول احتمال استحواذ إيلون ماسك على العمليات الأميركية للتطبيق إذا لم تتمكن الشركة من إلغاء الحظر المفروض.
مصادر مطلعة على الأمر، طلبت عدم الكشف عن هويتها بسبب حساسية الموضوع، أبلغت "بلومبرغ" أن بكين تُفضل بشدة بقاء "تيك توك" تحت سيطرة الشركة الأم، ByteDance Ltd.
مصادر مطلعة على الأمر، طلبت عدم الكشف عن هويتها بسبب حساسية الموضوع، أبلغت "بلومبرغ" أن بكين تُفضل بشدة بقاء "تيك توك" تحت سيطرة الشركة الأم، ByteDance Ltd.
مع ذلك، يشير الوضع الحالي إلى احتمال صعب، حيث أبدى القضاة ميلاً لدعم التشريعات الأميركية التي تهدف إلى فرض قيود على التطبيق.
في ضوء ذلك، بدأ كبار المسؤولين الصينيين في البحث عن خطط بديلة. ومن بين الخيارات المطروحة، يأتي اسم ماسك كحل جذري ضمن نقاشات أوسع حول كيفية التعامل مع إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب.
وفقًا للمصادر ذاتها التي تحدثت إلى "بلومبرغ"، تعكس هذه المناقشات قلق الصين من تداعيات أي خطوة قد تؤدي إلى فقدان السيطرة على التطبيق الذي يعدّ واحدًا من أبرز منصات التواصل الاجتماعي في العالم. يبقى السؤال الأهم: هل يُمكن لإيلون ماسك، بشخصيته المثيرة للجدل ونجاحاته المتعددة، أن يصبح الحل غير المتوقع لأزمة "تيك توك"؟
في ضوء ذلك، بدأ كبار المسؤولين الصينيين في البحث عن خطط بديلة. ومن بين الخيارات المطروحة، يأتي اسم ماسك كحل جذري ضمن نقاشات أوسع حول كيفية التعامل مع إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب.
وفقًا للمصادر ذاتها التي تحدثت إلى "بلومبرغ"، تعكس هذه المناقشات قلق الصين من تداعيات أي خطوة قد تؤدي إلى فقدان السيطرة على التطبيق الذي يعدّ واحدًا من أبرز منصات التواصل الاجتماعي في العالم. يبقى السؤال الأهم: هل يُمكن لإيلون ماسك، بشخصيته المثيرة للجدل ونجاحاته المتعددة، أن يصبح الحل غير المتوقع لأزمة "تيك توك"؟
التعليقات