لا يحتمل قلبي
الاستعارات المتناسلة
في وصلات الإشهار
فانا بالكاد أرى
عمود الكهرباء منحنيا
يغازل الندى
في أول الصباح،
لم أعجب بستار كونديرا
لأني منحاز لرائحة التخوم
ولا أكثرت لوصية سبويه
فالمعنى في ابسط الكلمات
دفوقا مثل الماء،
من يرث الأرض؟
سؤال اتركه
لمحبي زهر اللوز والياسمين
ولكتاب يخشون الذبول
إن فاتتهم رسائل msn
او نخب الوشاية
بالقضايا الخاسرة،
في علب الحنين
سأصدق عصافير ابريل
وإذا ما اخضر الحناء
ليلة الزفاف
سأخون عزلة وارفة
تحرسني دوما
من رهبة الهدير.
المغرب
التعليقات