"إيلاف" من بيروت: يبدو أن الفنانة رانيا يوسف أصبحت تعاني حساسية مفرطة من التنمّر بعدما واجهت أزمة فستانها المكشوف في حفل ختام مهرجان القاهرة الدولي الذي حرّك الشارع المصري ضدها ودفع عدة محامين لرفع دعاوى عليها بتهمة الفسق والفجور. حيث أنها لم تحتمل الانتقادت التي طالت صورتها&بفستانها الأخير ليصل بها الأمر لحظر اللاعب المصري السابق ابراهيم سعيد بسبب تعليقه الذي اعتبرته مسيئاً لها.

لكن من يتابع التعليقات على الصورة المرفقة سيلاحظ الكم الكبير من النقد الساخط الذي تعرضت له "يوسف" التي تُصر على تحدي تقاليد الشعب المصري بفساتينها المكشوفة بحسب ما أشار إليه المعلقون على صورتها الجديدة. الأمر الذي دفع العديد&لتذكيرها بموضوع "البطانة" التي استعانت بها لإنقاذ موقفها الحرج بفستانها في مهرجان القاهرة. فيما علق بعضهم سائلاً كيف تطلب من الناس عدم التحرّش بها وهي تُعرِّض نفسها للتحرش؟ وذكرها البعض بضرورة احترام سنها وأمومتها والابتعاد عن الملابس المثيرة عبر مواقع التواصل.
فيما يلي رابط صورة الفستان الذي وصفه متابعوها بأنه يصلح لباساً للنوم: