أطلقت علامة "مايكل كورس" حملة إعلانية جديدة لـ"MICHAEL Michael Kors" و"Michael Kors Mens" لمناسبة موسم عطلات 2020، والتي تُعرض عبر مقطع فيديو من إخراج المخرج شروتي جانجولي الحائز على عدة جوائز، بالإضافة إلى التصوير الفوتوغرافي الصامت بعدسة المصور تيري تسيوليس.

تتمحور هذه الحملة المفعمة بالحيوية والنشاط والتفاؤل حول سؤال يُطرح، ما الذي يصنع النجم؟ (What Makes a Star?). وتضم هذه الحملة نجوم أفلام يقفون في مواجهة عارضي الأزياء المشهورين، بيلا حديد ومايوا نيكولاس وسالومون دياز. ويظهر في مقطع الفيديو الذي شاركت في إخراجه سونيجوهي سينها والممثلون وطاقم العمل حيث تشاركوا إجاباتهم عن السؤال الذي طرحه مايكل كورس شخصياً خلال التصوير. بإلقاء نظرة خاطفة خلف كواليس جلسة التصوير الغنية بالحركة، نجد أن نجوم الحملة يتألقون بأجمل الحقائب والملابس والمعاطف المريحة.

يضفي التصوير الفوتوغرافي الصامت الذي تم إنجازه في الاستوديو، الحيوية على بريق العلامة التجارية وتفاؤلها الممزوج ببهجة الموسم. يشع بيلا ومايوا وسالومون فرحاً بموسم العطلات أثناء ارتدائهم بعضاً من هدايا مايكل المفضّلة والأزياء الرائعة: حقائب مزخرفة ومعاطف معدنية وفساتين الحفلات والتفاصيل البرّاقة من "MICHAEL Michael Kors" ومعاطف وإكسسوارات رياضية فاخرة من "Michael Kors Mens".

أُطلقت الحملة الإعلانية العالمية للمرة الأولى في مطلع شهر نوفمبر الجاري، عبر بعض الإصدارات المطبوعة المختارة في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا. وسوف تظهر الصور أيضاً في العديد من المنافذ الرقمية، بالإضافة إلى منصات الوسائط الاجتماعية ومواقع الإعلانات الخارجية.

وجديد هذا العام، فإن الحملة سوف تبصر النور أيضاً من خلال زخم رقمي خاص بالمتجر تحت عنوان " MK Edited By...". وتتمحور هذه التجربة المتعددة الأوجه حول اختيارات نجمة الحملة بيلا حديد التي تود أن تحصل عليها من مايكل كورس خلال موسم عطلات "MICHAEL Michael Kors".

وفي سلسلة من الأنشطة العالمية الأولى من نوعها، تبرز"MK Edited by Bella" مختارات بيلا حديد ومن ضمنها فستان ملائم للحفلات، وكعب معدني مثالي لأي مناسبة عطلات، وزوج من الأطواق الذهبية الأنيقة، وحقيبتين برّاقتين مناسبتين تماماً لما ترغب بأن تحصل عليه. سوف يتم نشر هذا المفهوم على الصعيد العالمي، متضمناً مجموعة إضافية من منتجات " MK Edited By..." في الثالث من ديسمبر المقبل في نيويورك، تليها أنشطة إقليمية في المدن الكبرى في مختلف أنحاء العالم بما في ذلك ميلانو وطوكيو وشنغهاي.