الجانب

الهياكل العظمية في كل مكان في المكسيك خلال الاحتفال بيوم الموتى

يعد "يوم الموتى" أحد أكبر الاحتفالات في المكسيك، وهو اليوم الذي تتذكر فيه العائلات الأشخاص الذين رحلوا.

ويعرف الأول من نوفمبر / تشرين الثاني بـ "يوم الأبرياء" ويخصص للأطفال الذين رحلوا، في حين يخصص الثاني من نوفمبر للبالغين الذين ماتوا.

وفي هذين اليومين تزور العائلات المقابر وتزينها بالزهور.

وتعد العائلات الموائد الخاصة في المنازل وعلى شواهد القبور وتقدم الطعام المفضل لأحبائها لتشجيعهم على الزيارة خلال تلك الفترة.

صورت كاتي واتسون، مراسلة بي بي سي، بعضا من الأطعمة التقليدية والزينة المصنوعة خصيصا لهذا الاحتفال.

الجانب

عادة ما تصنع الجماجم من السكر وتوضع في قالب مجوف

الجانب

تعلم فرانسيسكو غاليندو هذه الحرفة من جدته

الجانب

تختلف الجماجم في الحجم والسعر

الجانب

تدخل الجماجم في منافسة في معرض الفينيق في تولوكا

الجانب

كانت إحدى الجماجم الفائزة في معرض العام الماضي تبدو وكأنها غطاء متقن للرأس، وكانت مصنوعة بالكامل من السكر

الجانب

تصنع جماجم السكر للزينة، لكن هناك جماجم أخرى تصنع للأكل، مثل تلك المصنوعة من التمر الهندي والمغلفة بالسكر

الجانب

تعد الشوكولاته، التي تأتي من أمريكا الوسطى، من العناصر الأساسية في صناعة الجماجم

الجانب

ليست الجماجم وحدها التي توجد بقوة في هذا الاحتفال، لكن الأشباح تظهر أيضا

الجانب

توابيت مصنوعة من السكر بألوان زاهية

الجانب

مذابح وموائد مصغرة مصنوعة من الحلويات تترك على القبور لكي يستمتع بها الموتى

الجانب

غذاء شعبي يتناوله الأحياء، وفي هذه المرة كان الغذاء هو "خبز الموتى". تمر أربعة خطوط عبر الخبز وتمثل أطراف الجسم، وكرة على القمة تمثل الجمجمة. وتشبه الخطوط أيضا الدموع التي يذرفها الناس عندما يتذكرون أحبائهم، حسب توضيح الطاهي ايرفينغ كيروس

الجانب

يغطى خبز الموتى بالزبدة من الخارج ويرش بالسكر، وبمجرد أن يكون ذهبي اللون يكون جاهزا للأكل