تستعد العاصمة الموريتانية، نواكشوط، لاستقبال القمة العربية في نسختها السابعة والعشرين للمرة الأولى في تاريخها منذ الاستقلال عام 1960.

جاء انعقاد القمة في العاصمة الموريتانية بعد اعتذار مفاجئ من المغرب بدعوى غياب قرارات ومبادرات ملموسة يمكن عرضها على قادة الدول العربية.

ومن المتوقع أن تناقش القمة أزمات سوريا واليمن وليبيا والعراق وتفعيل مبادرة السلام العربية ومكافحة الإرهاب وصيانة الأمن القومي العربي، إضافة إلى ما تصفه مشاريع القرارات بالتدخلات الإيرانية في الشؤون العربية.