• يعتقد صديقي المفوه أنني ضده أو هكذا عرفت من بعض أصدقائنا المشتركين!

• ثق يا دكتور خالد العيسى أنك على الصعيد الشخصي محل تقدير، لكن بتنا مع كثر الألم نخاف على الأهلي أكثر من أنفسنا.

• وللمخاوف مبررات بل حقائق لا يمكن نكرانها، منها العلاقة غير الجيدة بين إدارتك وأصحاب القرار في الشركة الأم شركة القدم، وتطور الأمر ووصل إلى لجنة الاستقطاب وربما وصل إلى ما هو أبعد، فماذا نطلق على هذا؟

• الأندية بدأت في العمل، كل الأندية صندوقا وغير صندوق، ونحن على الصامت بسبب انتخابات وطعون، وهم المتناحرون وليس المتنافسين على كرسي الأهلي وأضواء الأهلي، وهذا أمر واضح.

• كرسي الأهلي لا يشترى ولا يباع ولا يمكن أن يكون له ثمن... وا أسفاااه على لائحة جعلت له ثمنا!

• الثمن يجب أن يكون عملا وقدرات وإيثارا وأنت تملك أقلها وليس كلها، وحكمي هنا مبني على عمل الموسم الماضي الذي كانت محصلته لا شيء.

• العلاقة يا دكتور مع شركة الأهلي ينبغي أن تكون كما هي الآن في الهلال والاتحاد والنصر، وما نراه من تغيير نحو الأفضل بين الناظر والمهيدب مع شركتي النصر والاتحاد بات واضحا ومعلنا، وعلى هذا الأساس طالبنا بضرورة أن يكون الأهلي مثل الثلاثة وهذا ما كنت أعنيه.

• فاستمرارك عاما آخر بلا دور مؤثر في الشركة - مع أنك رئيسها - فهذا لا نتمناه لك ولا للأهلي.

• هل يرضيك ما حل بالألعاب المختلفة وفريق شباب القدم؟

• الأهلي يا دكتور له علينا حق كما عليك وإن فزت وهذا متوقع يجب أن تستفيد من موسم قضيته مع الأهلي «صفري».

• ثالث القدم ليس لك فيه شيء وهو عمل يجب أن نعيد الفضل فيه للشركة وماتياس وقبلهم جمهور الأهلي الكبير والوفي.