مع الشمعة الحادية عشر التي تشعلها quot;إيلافquot; في مداها الذي لا ينتهي، تنحو صحيفتكم إلى تواصل أشمل مع قرائها، وتحاول بكم ومنكم أن تصل إلى كل الأبعاد الممكنة، لكي تجعل علاقتها معكم مترابطة وممتدة في كل شيء، وعبر كل مجال يتيحه الإعلام الجديد.
على صفحات quot;إيلافquot; في فايسبوك وتويتر ستجدون المعنى الحقيقي لقيمة الإعلام الجديد، ستجسدونه عبرquot;إيلافquot; واقعاً يربط الجميع نحو صنع الخبر وتبسيط الفكرة والجنوح نحو ألق المعرفة والتفاعل الإنساني.
ستتيح صفحات quot;إيلافquot;عبر فايسبوك وتويتر لكل قرائها أن يكونوا صحافيين، يكتبون ويفكرون ويصنعون التقرير والتحقيق وكل أنواع الفنون الصحافية، وستجد كل الإبداعات طريقها إلى النشر في الصحيفة الأم quot;إيلافquot;.
وستقوم نخبة من صحافييquot;إيلافquot; بالتواصل معكم تفاعلياً في كل الأوقات، سواء عبر المشورة أو الحوارات والنقاشات وحتى الندوات المصغرة على صفحات فايسبوك وتويتر نحو ما يحقق هدفنا، وهو العمل على تقريب كل المسافات بيننا وبينكم.
إذن، لقد بدأ موعدنا وإياكم هناك، فقابلونا على فايسبوك وتويتر، لنصنع معاً عصراً جديداً، تماماً كما صنعناه سوياً مع بدايات الإنترنت في العالم العربي عبر صحيفتكم الرائدة عربياً quot;إيلافquot;.
التعليقات