لم تعد لي مقالا، ولم تطلب مني تعديل أية مادة، وكل ما أرسله ينشر...وهذا كاف لأي كاتب يريد أن تصل كلمته، وأن يكن كل الاحترام لمنبره هذا.

إيلاف
في الحقيقة أن مساحة الحرية في هذا الموقع لا يوجد لها مثيل سوى في موقع أو موقعين في العالم العربي.
الحرية التي نفتقدها في أوطاننا، والحرية الان في العالم العربي، باتت أكبر من السابق، رغم استيلاء رأسمال السلطة العربية على هذا الإعلام الذي يصل، وإيلاف ممنوعة في أكثر من بلد عربي، وهذه شهادة لها.

من حق إيلاف أن تشد القارئ العربي، ومن حقها أن تنشر عناوين مثيرة، ومستفزة كعناوين بعض الكتاب، الذين يعتقدون أن العنوان- شتيمة صادمة، لكن لا ذنب للقراء فيها.

ومن حق ناشر إيلاف أن يربح من رأسماله، كي تستمر الجريدة بالصدور.
يشتكي بعض الكتاب من التمييز بينهم، ربما هذا صحيح ولكنني لم أشعر بذلك.
هل للمحررين حسابات سياسية؟ كيف لا... وعالم عربي ملغم بالقمع، وقطع الرزق!

إيلاف
أخبار الفن مطلوبة ومطلوبة جدا...ولكن لدي سؤال في الواقعquot; من هي سوزان تميم رحمة تنزل على روحها!؟

اقترح متابعة تقارير منظمات حقوق الإنسان في العالم العربي، من محيطه إلى خليجه، وفي رابط خاص.
إضافة إلى أخبار الفن في هذا العالم، وعدم الاكتفاء بمشاهير روتانا- لبنان، هنالك فن في مصر وسورية والمغرب وتونس، وهنالك فن في هيوليوود أيضا!!

إيلاف
شكرا..

غسان المفلح