قال مصدر حكومي أميركي امس الثلاثاء ان محمد عطا المشتبه في انه احد الخاطفين الذين كانوا على متن الطائرة الاولى التي ضربت مركز التجارة العالمي اجتمع في وقت سابق من العام الحالي مع مسئول بالمخابرات العراقية في اوروبا.
وقالت محطة "سي.بي.اس. نيوز" ان عطا اجتمع مع رئيس المخابرات العراقية. لكن المصادر اشارت الى ان لقاء عطا مع مسئول بالمخابرات العراقية لا يعني بالضرورة ان الحكومة العراقية دعمت الهجمات التي هدمت برجي مركز التجارة العالمي والحقت اضراراً بمبنى وزارة الدفاع.
ودعا بعض خبراء المخابرات الى دراسة عن قرب لما اذا كان للعراق اي علاقات بالهجمات. وعبر المدير السابق لوكالة المخابرات المركزية جيمس وولسي علانية عن اعتقاده بأن الدرجة العالية من التنسيق التي اتسمت بها الهجمات توحي بأن دولة راعية للارهاب مثل العراق ضالعة فيها. لكن مسئولاً امريكياً قال انه لا توجد ادلة واضحة على ان اي بلد دعم المؤامرة او الهجمات.
وقال المسئول الذي طلب عدم نشر اسمه "توجد كثير من الخيوط والتلميحات لكن هل توجد ادلة دامغة تشير الى دولة راعية للارهاب.. لا يوجد اي دليل في الوقت الراهن. فهل ندرس هذا الامر. بالتأكيد ضمن آلاف الاشياء الأخرى". (البيان الإماراتية)
وقالت محطة "سي.بي.اس. نيوز" ان عطا اجتمع مع رئيس المخابرات العراقية. لكن المصادر اشارت الى ان لقاء عطا مع مسئول بالمخابرات العراقية لا يعني بالضرورة ان الحكومة العراقية دعمت الهجمات التي هدمت برجي مركز التجارة العالمي والحقت اضراراً بمبنى وزارة الدفاع.
ودعا بعض خبراء المخابرات الى دراسة عن قرب لما اذا كان للعراق اي علاقات بالهجمات. وعبر المدير السابق لوكالة المخابرات المركزية جيمس وولسي علانية عن اعتقاده بأن الدرجة العالية من التنسيق التي اتسمت بها الهجمات توحي بأن دولة راعية للارهاب مثل العراق ضالعة فيها. لكن مسئولاً امريكياً قال انه لا توجد ادلة واضحة على ان اي بلد دعم المؤامرة او الهجمات.
وقال المسئول الذي طلب عدم نشر اسمه "توجد كثير من الخيوط والتلميحات لكن هل توجد ادلة دامغة تشير الى دولة راعية للارهاب.. لا يوجد اي دليل في الوقت الراهن. فهل ندرس هذا الامر. بالتأكيد ضمن آلاف الاشياء الأخرى". (البيان الإماراتية)
&
التعليقات