القاهرة : نبيل شرف الدين
وجهت نيابة امن الدولة العليا تهم الانتماء إلي جماعة سرية منحلة محظور نشاطها سياسيا إلي 16 عضوا في جماعة التكفير والهجرة.. بالاضافة إلى حيازة منشورات تحض علي كراهية النظام.. وعقد اجتماعات سرية لجذب اعضاء جدد إلي التنظيم وترويج افكارهم الهدامة خاصة في الاوساط الشبابية بين طلاب الجامعات.
اعترف المتهمون بأنهم كانوا يعقدون اجتماعات لوضع خطط لنشر افكارهم والتحرك علي المستويات المختلفة.. وقد واجهت النيابة اعضاء التنظيم بالكتيبات والمنشورات التي ضبطت بحيازتهم واعترافات بعضهم وتمت عملية القبض علي المتهمين في اطار عملية الملاحقة المستمرة الشديدة من اجهزة الامن تحت اشراف حبيب العادلي وزير الداخلية والذي امر باعتقالهم.
وكانت أجهزة مباحث امن الدولة قد ضبطت المتهمين في محافظات القاهرة والجيزة والقليوبية والاسكندرية وتم احالتهم إلي النيابة والتي امرت بحبسهم جميعا 15 يوما مع مراعاة التجديد .
وكانت محكمة أمن الدولة العليا في مصر قد أسدلت الستار على تنظيمات التكفير ، الأكثر تشدداً بين كافة تنظيمات العنف في مصر ، وذلك بإصدار حكمها بالأشغال الشاقة المؤبدة على أخر قياديين لإحدى فصائل هذه الجماعة (التوقف والتبين) الشهيرة& باسم "الناجون من النار" ، وهما الدكتور مجدي زينهم الصفتي ، وعبد الله حسين أبو العلا ، اللذين تعاد محاكمتهما منذ ضبطهما عام 1994 ، بعد صدور أحكام غيابية عليهما بالأشغال الشاقة المؤبدة ، في أعقاب ضبط جماعتهما في العام 1987 .
وجهت نيابة امن الدولة العليا تهم الانتماء إلي جماعة سرية منحلة محظور نشاطها سياسيا إلي 16 عضوا في جماعة التكفير والهجرة.. بالاضافة إلى حيازة منشورات تحض علي كراهية النظام.. وعقد اجتماعات سرية لجذب اعضاء جدد إلي التنظيم وترويج افكارهم الهدامة خاصة في الاوساط الشبابية بين طلاب الجامعات.
اعترف المتهمون بأنهم كانوا يعقدون اجتماعات لوضع خطط لنشر افكارهم والتحرك علي المستويات المختلفة.. وقد واجهت النيابة اعضاء التنظيم بالكتيبات والمنشورات التي ضبطت بحيازتهم واعترافات بعضهم وتمت عملية القبض علي المتهمين في اطار عملية الملاحقة المستمرة الشديدة من اجهزة الامن تحت اشراف حبيب العادلي وزير الداخلية والذي امر باعتقالهم.
وكانت أجهزة مباحث امن الدولة قد ضبطت المتهمين في محافظات القاهرة والجيزة والقليوبية والاسكندرية وتم احالتهم إلي النيابة والتي امرت بحبسهم جميعا 15 يوما مع مراعاة التجديد .
وكانت محكمة أمن الدولة العليا في مصر قد أسدلت الستار على تنظيمات التكفير ، الأكثر تشدداً بين كافة تنظيمات العنف في مصر ، وذلك بإصدار حكمها بالأشغال الشاقة المؤبدة على أخر قياديين لإحدى فصائل هذه الجماعة (التوقف والتبين) الشهيرة& باسم "الناجون من النار" ، وهما الدكتور مجدي زينهم الصفتي ، وعبد الله حسين أبو العلا ، اللذين تعاد محاكمتهما منذ ضبطهما عام 1994 ، بعد صدور أحكام غيابية عليهما بالأشغال الشاقة المؤبدة ، في أعقاب ضبط جماعتهما في العام 1987 .
التعليقات