مقبل الصيعري من الرياض: فجر مسئول رفيع المستوى في الاتحاد الدولي لكرة القدم مفاجأة من الوزن الثقيل حول تلميحات إلى حصر المنافسة على استضافة بطولة نهائيات كأس 2010م، قد تنحصر بين المغرب وجنوب أفريقيا على اعتبار أن ملفيهما الأفضل.
ووفقا لمصادر (إيلاف) كشف جاك وارنر نائب رئيس الاتحاد الدولي رئيس لجنة (فيفا) الأنظمة لكأس العالم للشباب التي تختتم منافساتها غدا الجمعة في الإمارات إلى المقربين منه أن القراءة الأولية ترجح هذين الملفين للاستضافة.
ووفق تلك التأكيدات فان الحلم العربي في استضافة أهم بطولات العالم قد يتبدد وتكون كفة جنوب أفريقيا هي الأرجح ودون منافس، إذا ما علمنا أن هناك أربع دول عربية تنافس جنوب أفريقيا على الاستضافة وهي مصر وتونس وليبيا بالإضافة إلى المغرب وهذا يعني أن أصوات العرب لن تكن مرجحة في التصويت إذا استمرت الدول الأربع للتمسك بقرار النافسة وبالتالي سينحصر الصوت العربي وأيضا الأفريقي لان الأصوات قد تتوزع على أكثر من مرشح وعلى عكس وجود مرشح عربي واحد الذي سيحظى بأغلبية أصوات العرب عند الترشيح، ومبدئيا ووفق هذه التلميحات فان آمال تونس ومصر وليبيا ستكون ضعيفة في الاستضافة لا ن المغرب وجنوب أفريقيا يتقدمان بأفضلية ملفيهما حتى الآن.
ولهذا فاه من الضرورة أن تعيد الدول العربية طالبة الاستضافة أن تعيد حساباتها وتدارس الوضع جيدا من اجل توحيد الجهود بصوت عربي واحد.&
ووفقا لمصادر (إيلاف) كشف جاك وارنر نائب رئيس الاتحاد الدولي رئيس لجنة (فيفا) الأنظمة لكأس العالم للشباب التي تختتم منافساتها غدا الجمعة في الإمارات إلى المقربين منه أن القراءة الأولية ترجح هذين الملفين للاستضافة.
ووفق تلك التأكيدات فان الحلم العربي في استضافة أهم بطولات العالم قد يتبدد وتكون كفة جنوب أفريقيا هي الأرجح ودون منافس، إذا ما علمنا أن هناك أربع دول عربية تنافس جنوب أفريقيا على الاستضافة وهي مصر وتونس وليبيا بالإضافة إلى المغرب وهذا يعني أن أصوات العرب لن تكن مرجحة في التصويت إذا استمرت الدول الأربع للتمسك بقرار النافسة وبالتالي سينحصر الصوت العربي وأيضا الأفريقي لان الأصوات قد تتوزع على أكثر من مرشح وعلى عكس وجود مرشح عربي واحد الذي سيحظى بأغلبية أصوات العرب عند الترشيح، ومبدئيا ووفق هذه التلميحات فان آمال تونس ومصر وليبيا ستكون ضعيفة في الاستضافة لا ن المغرب وجنوب أفريقيا يتقدمان بأفضلية ملفيهما حتى الآن.
ولهذا فاه من الضرورة أن تعيد الدول العربية طالبة الاستضافة أن تعيد حساباتها وتدارس الوضع جيدا من اجل توحيد الجهود بصوت عربي واحد.&
التعليقات