&صلاح التكمه جي
&
&
&
أن صوت وصدى القائد الضرورة (صدام الجلاد) للرأي العام العربي ومفكريه بان سيدفن القوات الامريكية الكافرة على اسوار بغداد وسيقاتلهم حتى النفس الاخير هو و جميع رفاقه القوميين العرب ألهب ذلك الصدى العقل العربي وخصوصا زعيم ذالك العقل (عقلة عرسان)
وأنشدت الأناشيد (بلاد العرب أمجادي) و(بلادي بلادي) و ( صدامنا صدام كل العرب صدامكم صدام كل العرب) وأستنفر& عبد الرزاق عبد الواحد قريحته الشعرية وتهيئ اتحاد ادبائنا العرب ومثقفيه بعقد العرس القومي الكبير بقيادة اديبنا الكبير& (عقلة عرسان) حيث يهيئ رجل كل مستلزمات ساعة النصر الكبرى فالامة العربية متهيئة للطلعة البهية للقائد المسلم محيي امجاد العروبة (صدام حصين) وحانت لحظة الحسم و حبس غالبية الرأي العام العربي الصدامي أنفاسه لرؤية الفارس الهندام بزيه العسكري المهيب لأعداء العروبة الا ان المفاجئة المذهلة بخروج القائد العربي بتلك الصورة الذليلة أسقطت كل الاحلام الوردية للادباء العرب في تهيئة سيناريوا فلم& معركة (الحواسم)
&والذي قد تبارز لبطولته الفنانة (رغدة )صاحبة هم ( اطفال العراق) ويؤسفنا أن هذا الحس الرهيف قد تبخر )لان أطفال صدام اصبحوا حاليا اطفال العراق الامريكي ولهذا لايستحقون العطف والرحمة.
&وتبارز لبطولته ايضا فنان العرب ( محمد صبحي) الذي أجهش بالبكاء لسيده حين راه بصورته الذليلة والمهينة وهو يهتف الان بعلو صوته (انا صدامي أنا صدامي)كما ذكر في مقابلته لأيلاف.
&يا لبشاعة صورة القائد العربي التي أفقدت عقول الكثيرين ولعل اهم عقل فقد صوابه نقيب العقلاء العرب ( عقة عرسان) الذي نصب عرسا حزينا في الجزائر لنقابة الادباء والمثقفين وسارع أدباء العراق ومثقفيه فرحين ليخبروا زعيم العقل العربي الصدامي(عقلة عرسان) بأن التابوت الحديدي الذي نصبه شهيد العروبة(عدي نقيب الصحفيين والمثقفين العراقين) في صقل عقل المثقف العراقي بتعذيبهم داخله وجعلهم طبقا لمواصفات زعيم العقل العربي (عقلة عرسان) و قد تم وضعه حاليا في متحف جرائم صدام و اولاده للاستفادة منه في المحكمة التاريخية. الا أن هذا الخبر وقع كالصاعقة على عقل الاستاذ عقلة& مما حدا به أن يهيئ توابيت اخرى لهؤلاء المثقفين العراقيين ويعيدهم من حيث اتوا لانهم غيرمطابقين لمواصفات زعيم العقل العربي الصدامي(عقلة عرسان).
&ولان العراق أصبح خارج دائرة الادب العربي ولعل شعراءه قد عطلوا قوافي شعرهم& ولهذا لامكان لشعراء وادباء العراق في العقل العربي الصدامي.
وتناسى عقل ( عقلة عرسان) وبقية العقلاء الصداميين في نقابته الادبية المحترمة
&أن عراق البحتري و ابو همام و ابو نواس و المتنبي و الجواهري و بدر شاكر السياب و الرصافي و البياتي و بلند الحيدري و سيد جمال الدين وجواد جميل ومظفر النواب
&و احمد مطر غيرهم هم أسياد الشعر العربي& ولهذا سيبقى القلب النابض للادب العربي و شعره.
&وان العقل العربي ليس له طعم ولارائحة ولاذوق بدون أدباء وشعراء أرض الرافدين.
وأنشدت الأناشيد (بلاد العرب أمجادي) و(بلادي بلادي) و ( صدامنا صدام كل العرب صدامكم صدام كل العرب) وأستنفر& عبد الرزاق عبد الواحد قريحته الشعرية وتهيئ اتحاد ادبائنا العرب ومثقفيه بعقد العرس القومي الكبير بقيادة اديبنا الكبير& (عقلة عرسان) حيث يهيئ رجل كل مستلزمات ساعة النصر الكبرى فالامة العربية متهيئة للطلعة البهية للقائد المسلم محيي امجاد العروبة (صدام حصين) وحانت لحظة الحسم و حبس غالبية الرأي العام العربي الصدامي أنفاسه لرؤية الفارس الهندام بزيه العسكري المهيب لأعداء العروبة الا ان المفاجئة المذهلة بخروج القائد العربي بتلك الصورة الذليلة أسقطت كل الاحلام الوردية للادباء العرب في تهيئة سيناريوا فلم& معركة (الحواسم)
&والذي قد تبارز لبطولته الفنانة (رغدة )صاحبة هم ( اطفال العراق) ويؤسفنا أن هذا الحس الرهيف قد تبخر )لان أطفال صدام اصبحوا حاليا اطفال العراق الامريكي ولهذا لايستحقون العطف والرحمة.
&وتبارز لبطولته ايضا فنان العرب ( محمد صبحي) الذي أجهش بالبكاء لسيده حين راه بصورته الذليلة والمهينة وهو يهتف الان بعلو صوته (انا صدامي أنا صدامي)كما ذكر في مقابلته لأيلاف.
&يا لبشاعة صورة القائد العربي التي أفقدت عقول الكثيرين ولعل اهم عقل فقد صوابه نقيب العقلاء العرب ( عقة عرسان) الذي نصب عرسا حزينا في الجزائر لنقابة الادباء والمثقفين وسارع أدباء العراق ومثقفيه فرحين ليخبروا زعيم العقل العربي الصدامي(عقلة عرسان) بأن التابوت الحديدي الذي نصبه شهيد العروبة(عدي نقيب الصحفيين والمثقفين العراقين) في صقل عقل المثقف العراقي بتعذيبهم داخله وجعلهم طبقا لمواصفات زعيم العقل العربي (عقلة عرسان) و قد تم وضعه حاليا في متحف جرائم صدام و اولاده للاستفادة منه في المحكمة التاريخية. الا أن هذا الخبر وقع كالصاعقة على عقل الاستاذ عقلة& مما حدا به أن يهيئ توابيت اخرى لهؤلاء المثقفين العراقيين ويعيدهم من حيث اتوا لانهم غيرمطابقين لمواصفات زعيم العقل العربي الصدامي(عقلة عرسان).
&ولان العراق أصبح خارج دائرة الادب العربي ولعل شعراءه قد عطلوا قوافي شعرهم& ولهذا لامكان لشعراء وادباء العراق في العقل العربي الصدامي.
وتناسى عقل ( عقلة عرسان) وبقية العقلاء الصداميين في نقابته الادبية المحترمة
&أن عراق البحتري و ابو همام و ابو نواس و المتنبي و الجواهري و بدر شاكر السياب و الرصافي و البياتي و بلند الحيدري و سيد جمال الدين وجواد جميل ومظفر النواب
&و احمد مطر غيرهم هم أسياد الشعر العربي& ولهذا سيبقى القلب النابض للادب العربي و شعره.
&وان العقل العربي ليس له طعم ولارائحة ولاذوق بدون أدباء وشعراء أرض الرافدين.
التعليقات