خالد دغريري من جدة: تجرى مساء اليوم الخميس مواجهتان حاسمتان في إطار منافسات الدور ربع النهائي من مسابقة كأس السعودية ( كأس ولي العهد ), حيث يلتقي فريقا الإتفاق والإتحاد على أرض ملعب الأمير محمد بن فهد بالدمام, في حين يستضيف فريق النصر نظيره الطائي على أرض ملعب الأمير فيصل بن فهد بالعاصمة الرياض.
في ما يتعلق بالمواجهة الأولى, يدخل الفريقان اللقاء وكلا منهما يسعى إلى بلوغ الدور نصف النهائي.
وكان فريق الإتفاق قد وصل هذا الدور بعد فوزه على الخليج بهدفين مقابل لاشيء, في حين بلغ فريق الإتحاد هذا الدور بعد تجاوزه الأخدود ( أحد أندية الدرجة الثالثة ) بثلاثة أهداف مقابل لاشيء.
يدرب فريق الإتفاق الهولندي فير سلاين الذي ينتظر أن يلعب بنفس الأسماء التي شاركت مع الفريق في لقاءه الأخير امام الخليج.
ولم تتأكد بعد إمكانية مشاركة المهاجم البرازيلي الجديد سانتوس الذي تم التعاقد معه أخيرا نتيجة عدم وصول بطاقتة الدولية.
ومن المتوقع أن يلعب مدرب الإتفاق بطريقة ( 5 / 3 / 2 ) والتي يعتمد من خلالها على إحكام المناطق الخلفية للفريق بأكبر عدد ممكن من اللاعبين لمعرفته بخطورة مهاجمي الفريق المقابل, إلى جانب الإعتماد على تنفيذ الهجمات المرتدة بشكل سريع مستفيدا بذلك من سرعة مهاجميه يسري الباشا وصالح بشير.
في المقابل, ركز البرازيلي كاندينيو المدير الفني لفريق الإتحاد في تدريبات الفريق الأخيرة على إشراك عدد من اللاعبين الذين تغيبوا عن لقاء الفريق الأخيرة أمثال مبروك زايد وخميس العويران ومحمد نور, إلى جانب المصري إسلام الشاطر الذي تم التعاقد معه أخيرا, إذ من المتوقع أن يشرك هؤلاء اللاعبين منذ الدقائق الأولى من اللقاء.
وينتظر أن يلعب مدرب الإتحاد بطريقة ( 4 / 4 / 2 ) وهي ذات الطريقة التي تعود عليها اللاعبون مسبقا, والتي يعتمد من خلالها على تحركات ظهيري الجنب لمساندة خط الوسط غلى جانب القيام بعمليات هجومية في حال تراجع الفريق المنافس.
في ما يخص المواجهة الثانية, تميل ترشيحات النقاد للفوز بنتيجة اللقاء والصعود للدور نصف النهائي من المسابقة لصالح فريق النصر الذي يتفوق فنيا وعناصريا على نظيره الطائي.
ويطمح لاعبو فريق النصر تقديم مستوى جيد يساعدهم في الصعود للأدوار النهائية وبالتالي المنافسة على تحقيق اللقب.
يشرف على النصر فنيا المصري محسن صالح الذي وقع في حيره من أمره نتيجة غياب عدد كبير من اللاعبين نتيجة للإصابات أو الإيقافات.
وينتظر أن يحدث مدرب الفريق تغيرات طفيفة في صفوف الفريق بإشراكه لكلا من هادي الشريفي وفيصل سيف وعبدالرحمن البيشي الذين تغيبو عن المشاركة مع الفريق في اللقاء السابق.
في المقابل, يسعى لاعبو الطائي جاهدين في أن يكون فريقهم في عداد المتأهلين لدور نصف النهائي وتكرار الإنجاز بالوصول إلى المباراة النهائية كما حدث في عام 1997م امام الإتحاد.
يدرب الطائي فنيا التونسي احمد العجلاني الذي عمد في تدريبات الفريق الأخيره تعويض النقص الحاصل في صفوف الفريق بإشراكه لعدد من اللاعبين الإحتياطيين, حيث يتغيب كلا من احمد مناور نتيجة حصوله على ثلاث بطاقات صفراء, وخالد مغربي لظروفه الخاصة.
في ما يتعلق بالمواجهة الأولى, يدخل الفريقان اللقاء وكلا منهما يسعى إلى بلوغ الدور نصف النهائي.
وكان فريق الإتفاق قد وصل هذا الدور بعد فوزه على الخليج بهدفين مقابل لاشيء, في حين بلغ فريق الإتحاد هذا الدور بعد تجاوزه الأخدود ( أحد أندية الدرجة الثالثة ) بثلاثة أهداف مقابل لاشيء.
يدرب فريق الإتفاق الهولندي فير سلاين الذي ينتظر أن يلعب بنفس الأسماء التي شاركت مع الفريق في لقاءه الأخير امام الخليج.
ولم تتأكد بعد إمكانية مشاركة المهاجم البرازيلي الجديد سانتوس الذي تم التعاقد معه أخيرا نتيجة عدم وصول بطاقتة الدولية.
ومن المتوقع أن يلعب مدرب الإتفاق بطريقة ( 5 / 3 / 2 ) والتي يعتمد من خلالها على إحكام المناطق الخلفية للفريق بأكبر عدد ممكن من اللاعبين لمعرفته بخطورة مهاجمي الفريق المقابل, إلى جانب الإعتماد على تنفيذ الهجمات المرتدة بشكل سريع مستفيدا بذلك من سرعة مهاجميه يسري الباشا وصالح بشير.
في المقابل, ركز البرازيلي كاندينيو المدير الفني لفريق الإتحاد في تدريبات الفريق الأخيرة على إشراك عدد من اللاعبين الذين تغيبوا عن لقاء الفريق الأخيرة أمثال مبروك زايد وخميس العويران ومحمد نور, إلى جانب المصري إسلام الشاطر الذي تم التعاقد معه أخيرا, إذ من المتوقع أن يشرك هؤلاء اللاعبين منذ الدقائق الأولى من اللقاء.
وينتظر أن يلعب مدرب الإتحاد بطريقة ( 4 / 4 / 2 ) وهي ذات الطريقة التي تعود عليها اللاعبون مسبقا, والتي يعتمد من خلالها على تحركات ظهيري الجنب لمساندة خط الوسط غلى جانب القيام بعمليات هجومية في حال تراجع الفريق المنافس.
في ما يخص المواجهة الثانية, تميل ترشيحات النقاد للفوز بنتيجة اللقاء والصعود للدور نصف النهائي من المسابقة لصالح فريق النصر الذي يتفوق فنيا وعناصريا على نظيره الطائي.
ويطمح لاعبو فريق النصر تقديم مستوى جيد يساعدهم في الصعود للأدوار النهائية وبالتالي المنافسة على تحقيق اللقب.
يشرف على النصر فنيا المصري محسن صالح الذي وقع في حيره من أمره نتيجة غياب عدد كبير من اللاعبين نتيجة للإصابات أو الإيقافات.
وينتظر أن يحدث مدرب الفريق تغيرات طفيفة في صفوف الفريق بإشراكه لكلا من هادي الشريفي وفيصل سيف وعبدالرحمن البيشي الذين تغيبو عن المشاركة مع الفريق في اللقاء السابق.
في المقابل, يسعى لاعبو الطائي جاهدين في أن يكون فريقهم في عداد المتأهلين لدور نصف النهائي وتكرار الإنجاز بالوصول إلى المباراة النهائية كما حدث في عام 1997م امام الإتحاد.
يدرب الطائي فنيا التونسي احمد العجلاني الذي عمد في تدريبات الفريق الأخيره تعويض النقص الحاصل في صفوف الفريق بإشراكه لعدد من اللاعبين الإحتياطيين, حيث يتغيب كلا من احمد مناور نتيجة حصوله على ثلاث بطاقات صفراء, وخالد مغربي لظروفه الخاصة.
التعليقات